الصفحه ٣٢ : قول الله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى) [النور : ٦١] ، إذ ينقل قول الفرّاء بأنّ (على) مكان (في
الصفحه ٥٠ : ضعيفة ،
ولكن المؤلف رحمهالله تعالى لم يكتف بذكر الضعيف فيها فحسب ، بل نجده يذكر
الموضوع الذي لا أصل له
الصفحه ١١٧ :
الله عنه ، فذكرت له ذلك ، فقال : استر على نفسك ، وتب. فأتيت عمر ، رضي
الله عنه ، فذكرت له ذلك
الصفحه ٣٧١ :
في ظاهر التوحيد ، ويأس عمّن هو الخالق الرازق ، ومقت له ، ويتصور خوف
الحيف بالتسخّط على قضاء الله
الصفحه ٤٦٠ :
وقالوا : لو أنّ أبا بكر استأذن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاستأذن أبو بكر ، فردّ ، ثم
الصفحه ٦٢٦ :
سورة الحشر
مدنيّة. (١)
وهي أربع
وعشرون آية بلا خلاف. (٢)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الصفحه ٣٢٠ :
عبادته وشكره هي (١) النعمة الظاهرة ، فلو انتزعت منه لكفر بالله عزوجل ، وأحبّ الله أن يبتلي عبده
الصفحه ٣٢٩ :
ثلث أهل الجنّة؟ قالوا : نعم يا رسول الله ، ثمّ قال : أيسرّكم أن تكونوا
شطر أهل الجنّة؟ قالوا
الصفحه ٣٧٥ : عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ)
: وعن سعيد بن
المسيّب ، وعبيد (٣) الله بن عبد الله بن عتبة بن [مسعود](٤) : أنّ
الصفحه ٤٥٨ : لبني النّضير الذين كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أجلاهم إلى الشّام قبل ذلك بسنتين ، فلما نزل
الصفحه ٥٠٢ :
قوله : (عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ
(٢)) [الحج : ١ ـ ٢] ، فيمكثون في ذلك ما شاء الله ، الآية بطول ، ثم
الصفحه ٥٧٦ :
١٦ ـ (سَتُدْعَوْنَ)
: قد سبق في
سورة التوراة (١). قيل : المراد بالدعاء دعاء رسول الله
الصفحه ٦٤٠ : عبد الله : إذا انفضّوا من عند محمد
، فأتوا محمدا بالطعام ليأكله هو وأصحابه ، ثمّ قال لأصحابه : لئن
الصفحه ٧٢٣ : بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب ، وكان شيخا كبيرا
قد عمي ، فقالت له خديجة : يا ابن عمّي ، اسمع من
الصفحه ٧٤ :
جاء عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بلغوا عنّي ولو آية ، وحدّثوا عن بني إسرائيل ولا
حرج ، ومن