الصفحه ٥٧٧ : ، أمر النّبيّ عليهالسلام بأخذ البيعة ، فنادى منادي رسول الله عليهالسلام في القوم ألا إنّ روح القدس
الصفحه ٥٨٣ : : لو أتيت عبد الله بن أبيّ ، فانطلق إليه فركب حمارا ،
وانطلق المسلمون يمشون ، وهي أرض سبخة ، فلمّا أتاه
الصفحه ١٦٣ : ، فكذلك كلمة
الكفر.
عن البراء ،
عنه عليهالسلام في قوله : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ
الصفحه ٣٧٠ :
وتعلم ما هي ، فلا أقبلها منك ، فدعاه عليّ أن يخاصمه إلى رسول الله ، فقال
قوم عثمان : لا تخاصمه
الصفحه ٤٢٤ :
فأنزل الله تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ).
(١) وعن ابن (٢) عمر قال : نزلت (إِنَّكَ
الصفحه ٤٦٦ : امرأة تدلّ بهن
: إحداهنّ : أنّ جدّي وجدّك واحد ، والثاني : أنّ الله تعالى زوجنيك من السماء ،
والثالث
الصفحه ٦٤٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم نساءه ، فقلت في نفسي : قد خابت حفصة وخسرت ، قد كنت
أظنّ أنّ هذا كائن
الصفحه ٢٢ : ، فجعل يعرض عليه الإسلام ، قال : فقال : والله
إنّي لكاره لما تدعوني إليه ، قال : «وأنا ، والله ، لقد كنت
الصفحه ٥٠١ :
يؤمر» ، فقال أبو هريرة : فقلت : يا رسول الله ، وما الصّور؟ قال : «قرن» ،
قلت : وكيف هو؟ قال
الصفحه ٥٠٤ : (٣) ، فإنّما هي صحفكم وأعمالكم تقرأ عليكم ، فمن وجد خيرا
فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومنّ إلا نفسه
الصفحه ٢٧٥ :
شيء لم ينظر إلى مثله ، فطاف فيها ساعة ، ثمّ قال له ملك الموت : انطلق بنا
فلنخرج (١) ، قال
الصفحه ٣٦٨ :
(وَوَجَدَ اللهَ
عِنْدَهُ)
: في المثل دون
الممثّل به.
٤٠ ـ (لُجِّيٍّ)
: منسوب إلى
اللّجّة ، وهي
الصفحه ٤٧٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدخل بأهله ، فصنعت ، أي : أمّ سليم ، حيسا ، فجعلته في
تور ، فقالت : يا أنس
الصفحه ٥٠٥ :
صورة عيسى ، فتتبعه النّصارى ، ثمّ تقودهم آلهتهم إلى [النّار](١) وهي التي يقول الله تعالى : (لَوْ
الصفحه ٦٠٣ :
سورة القمر
مكيّة. (١) وعن الحسن : مدنيّة.
وهي خمس وخمسون
آية بلا خلاف. (٢)
بسم الله الرّحمن