الصفحه ٦٨٣ : . (٤)
(كَالْقَصْرِ)
: شبّهة ؛
لاشتباكه كاشتباك بروج القصر وشرفه. وقيل : القصر اسم جنس ، والمراد به القصور
المتلاصقة
الصفحه ٧٣٥ :
سورة الهمزة
مكيّة. (١)
وهي تسع آيات
بلا خلاف. (٢)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
١ ـ (وَيْلٌ
الصفحه ١٤ : .
٥ ـ إقلاله من
ذكر المصنّفات التي أخذ عنها ، والاكتفاء بذكر اسم من ينقل عنه من المفسرين
والنحويّين واللغويّين
الصفحه ٢٤٠ : هدمه ،
واسمه زندليس (٩) ، بنى حضيرة لغنمه (١٠) ، فقال (١١) : إنّ هذا ما رأيناه أمس حين دخلنا ، فكان
الصفحه ٢٢٦ : تَقُولَنَّ
لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً (٢٣) إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) [الكهف : ٢٣] وحتى بلغ قوله
الصفحه ٣٨٨ : . وقيل : طالبهم بالمودة في القربى ،
ثمّ ترك واقتصر على المودة في الله. (٤)
٥٩ ـ (الرَّحْمنُ)
: رفع
الصفحه ٥١٩ :
جهة الله تعالى. وقيل : جواب القسم (١)(إِنَّ هذا لَشَيْءٌ يُرادُ) [ص : ٦] ، على احتمال كلام
الصفحه ٨٨ : ، ورمزت إلى وجه الورقة بالرمز (و)
، وظهرها بالرمز (ظ).
١٧ ـ وضعت اسم
السورة في أعلى كل صفحة من صفحات
الصفحه ٢٦٤ : على أنّ حقيقة اسم الشيء غير منطلق على الموهوم
في حدّ الليسيّة ، وأنّ المعدوم غير كمين.
وفيها ردّ على
الصفحه ٥١٢ : ـ (فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ)
: من وجهين :
أحدهما : كون عينها عذابا لأهل النّار ، (٧) والثاني : كون اسمها سببا
الصفحه ٣٥٩ :
ولئن اعترفت لكم بأمر (١) ، والله يعلم أنّي بريئة ، لتصدقونني ، والله ما أجد لي
ولكم مثلا إلا كما
الصفحه ٣٥٨ : السنّ ، تنام عن
عجين أهلها ، فتأتي الداجن فتأكله ، قالت : فقام رسول الله فاستعذر من عبد الله بن
أبيّ بن
الصفحه ٤٦٤ : هيهات ، ما أريد برسول الله
بدلا ، ولا أوثر عليه أحدا ، قال أبوه : يا نبيّ الله ، أمّا أنا (٣) فأقول
الصفحه ٣٧٣ : ، فضحك ، ثمّ قال : وضّأت رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما وضّأتني ، فقلت : يا رسول الله ، من أوّل من يدعى
الصفحه ٤٦٥ :
(وَاتَّقِ اللهَ)
: من كلام رسول
الله له.
(وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ)
: معطوف على بلغ