الصفحه ٣٥٩ : في نفسي من أن
يتكلّم الله جلّ جلاله فيّ بأمر يتلى ، ولكن كنت أرجو أن يرى رسول الله في النوم
رؤيا
الصفحه ٣٦٠ : : «ما علمت
عليه من سوء قط ، ولا غبت في سفر إلا غاب معي». وقال : ما كشفت كنف أنثى قط (١). وأكرمه الله
الصفحه ٤٣٤ : يَكْفِهِمْ)
: عن يحيى بن
جعدة (٣) : أنّ النبيّ عليهالسلام أتي بكتاب في كتف ، فقال : «كفى بقوم حمقا أو ضلالا
الصفحه ٤٤٧ : ](١) في كتاب الله عزوجل : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ ...) الآية. (٢)
١٨ ـ (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ٤٧٦ : .
والظاهر من
الأمانة في هذه الأقوال كلّها : أنّها الذّمة الصحيحة التي يتعلق بها الحقوق ،
والظّاهر من حملها
الصفحه ٥٣٨ :
١ ـ (حم)
: عن ابن عباس
فيه ثلاثة أقوال : أحدها : أنّه اسم الله الأعظم ؛ لما روي عن النّبيّ عليهالسلام قال
الصفحه ٥٤٧ : ). (٢)
٤١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا)
: مبتدأ وخبره
في جملة. (٣)
٤٤ ـ قوله : (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ
الصفحه ٥٥٣ :
قبح الاستبداد والتّضادّ ، كقول الله تعالى : (وَشاوِرْهُمْ فِي
الْأَمْرِ) [آل عمران : ١٥٩]. وقال
الصفحه ٥٦٩ : مكة إلى المدينة ، وهو
قوله : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ) [محمد : ١٣]. (٣)
وهي تسع
وثلاثون آية في عدد
الصفحه ٥٨٣ : : اقتتل رجلان ، فأقبل
حيّاهما ، فاقتتلوا بالنّعال والعصيّ ، فأنزل الله فيهم. (٥)
قال : هذه
الآية أصل في
الصفحه ٥٨٩ : . وقيل : قوله : (لا تَخْتَصِمُوا) في الكفّار ، وقوله : (ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ
الصفحه ٥٩٨ : السِّدْرَةَ)
: في السّماء
السّادسة. (٥) قال سفيان : فراش من ذهب. (٦) وعن الضّحّاك ، عن ابن عبّاس : (إِذْ
الصفحه ٦٠٨ : ء مبنيّة عليها داخلون في حكم الفناء ، والفناء بطلان وهلاك.
٢٧ ـ (وَيَبْقى)
: يمتنع عن
الفناء.
(وَجْهُ
الصفحه ٦١٦ :
٦١ ـ والمراد
بقوله : (وَنُنْشِئَكُمْ فِي
ما لا تَعْلَمُونَ)
: المسخ. (١)
٦٧ ـ (تَحْرُثُونَ
الصفحه ٦٣٠ :
١١ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا)
: فهذا فصل آخر
في ذمّ المنافقين وتوهين (١) ، ووعظ