الصفحه ٢٠٤ : ، وبنى له بنيانا ، فألقاه في الجحيم ، فجعلها
الله عليه (٢) بردا وسلاما ، فلما رأى ذلك بخت نصر منه دعاه
الصفحه ٢٠٨ : ، فثبت به جواز تخصيص كلّ وعد ووعيد في القرآن من
بعد عمومه ، وكذلك نسخه من بعد ثبوته.
(مَذْمُوماً
الصفحه ٢٢٣ : مكية في قريش ، كقوله : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) [الأنفال : ٣٠].
٧٧ ـ (سُنَّةَ مَنْ
الصفحه ٢٣٩ : كلبه قطمير ، حتى أتوا غار كهف في مفيئه (٤) ، فدخلوا فيه ، ثمّ أرسلوا بعضهم إلى السوق يشتري لهم
الصفحه ٢٤٠ :
المسلمين ، وإن كان كافرا أظهر علامات المشركين ، ثمّ إنّ صاحب الأرض التي
كان فيها احتاج إلى أن
الصفحه ٢٤٥ :
فإنّ الذكر والنسيان لا يجتمعان في وقت واحد (١) ، والتقدير فيه : إن نسيت الاستثناء عند القول
الصفحه ٢٤٨ :
(أَنَا)
: عماد. وقيل :
توكيد لا محلّ له من الإعراب كالضمير المتّصل في قوله : (وَإِيَّايَ
الصفحه ٢٥٣ :
موقوفا عليه ، وذكر أنّ مجمع البحرين بحر فارس والروم ، وذكر فيه عين
الحياة ، وذكر أنّ الخضر
الصفحه ٢٦٣ :
سورة مريم
مكية. (١)
وهي ثمان (٢) وتسعون آية في غير عدد أهل مكة وإسماعيل. والله أعلم
بذلك
الصفحه ٣٢٠ : باستلاب النعمة الظاهرة
ليجلّيه في حلية البؤس والفقر ، كما جلّاه في حلية الثروة والغنى ، ليظهر فساد
اعتقاد
الصفحه ٣٢٢ : ، ودعوة مجابة ، قالوا : يا ربّ ، أفلا ترحم
ما كان يصنع في الرخاء ، فتنجيه من البلاء ، فأمرت الحوت وطرحته
الصفحه ٣٢٤ : مخذولين عن التوفيق للتوبة ، ومجازه مع رجوع الموت : كان حراما عليهم في
قضائنا ، وتقديرنا أن يخلّدوا ولا
الصفحه ٣٣٩ :
جُنُوبُها)
: سقطت فلصقت
بالأرض بعد الذبح والنحر وسكنت.
(فَكُلُوا)
: أمر إباحة ،
وهو عامّ في كلّ بدنة بلغت
الصفحه ٣٤٨ : كانوا حنفاء في الأصل.
(زُبُراً) إن كان زبور [جمع](٣) فهي كتبهم المختلقة من تلقاء أنفسهم ، وإن كانت جمع
الصفحه ٣٥٧ : على يديها فركبتها ، فانطلق يقود بي (١) الراحلة حتى أتينا (٢) الجيش بعد ما نزلوا موغرين في بحر الظهيرة