الصفحه ٦٩٨ :
تعالى : (وَأَلْقَتْ ما فِيها
وَتَخَلَّتْ (٤) وَأَذِنَتْ لِرَبِّها وَحُقَّتْ)
: أي : سمعت
وأطاعت
الصفحه ٧١٦ : جندب بن
سفيان البجليّ قال : كنت مع النّبي عليهالسلام في غار (٣) ، فدميت إصبعه ، فقال :
«هل أنت
الصفحه ٧٤٨ :
سورة الناس
مدنيّة. نزولها
مع نزول الفلق. (١)
وهي ستّ آيات
في غير عدد أهل مكّة والشّام
الصفحه ٧٥٣ : ، ١٤٠٣ ه ـ ١٩٨٣
م.
٨٤ ـ الاقتراح
في علم أصول النحو : السيوطي ، ط ١ ، جمعية دار المعارف العثمانية
الصفحه ٢٢ : كارها له ، ولكني
أكرهت عليه ، إنّ الله بعثني بالرسالة ، فضقت ذرعا ، ووعدني فيها : لأبلغنّ أو
ليعذبنّي
الصفحه ٢٣ :
١٢ ـ يستشهد
بأحاديث موضوعة : كما في سورة النور وعند تفسير معنى النور في قول الله تعالى : (اللهُ
الصفحه ٢٤ :
فإذا أمكنت من ظهرك ، فلا وألت» (١) ، وذلك في تفسير قول الله تعالى : (مَوْئِلاً) [الكهف : ٥٨
الصفحه ٤٧ :
المبحث الثالث
عنايته بعلوم القرآن
المطلب الأول
الأحرف المقطعة
اختلف العلماء
والمفسرون في
الصفحه ٥٠ : يختلف فهمه بحسب حالين ، وبحسب مخاطبين ، وبحسب غير
ذلك ...
والوجه الثاني
: هو أنّ الجهل موقع في الشبه
الصفحه ٧٥ : جاء في تفسيره لقول الله تعالى
: (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ) [الأنبياء : ٧٩] ، قوله : «وعن ابن عباس قال
الصفحه ١٣١ :
وقصّا عليه الرؤيا. قيل : إنّ الساقي قال : إنّي أرى وأنا (١) في بستان ، فإذا أنا بأصل حبلة
الصفحه ١٣٧ : ، وارتد عن الرشد. (١)
٥٦ ـ (وَلا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ)
: عام في
المؤمنين وغيرهم ، والدليل
الصفحه ١٥٣ :
الحاصل من هذه الجهات ، وزبده مثل ما يلقي الشيطان في الأمنية ، أو يوسوس في
التأويل ، وما يذوب على النار من
الصفحه ١٦٣ :
(اجْتُثَّتْ)
: اقتلعت وسقطت
، ليس لها أصل ثابت في الأرض ، ولا في السماء ، وهي تتلاشى عن قريب
الصفحه ١٩٧ :
سورة بني إسرائيل (١)
مكية إلا ثماني
(٢) آيات نزلن بالمدينة في وفد ثقيف ، وهو قوله : (وَإِنْ