الصفحه ٥٠٣ : (٢٧٧ و) في الصّور ، ثمّ يقول لإسرافيل : انفخ نفخة البعث ،
فينفخ ، فتخرج الأرواح كأمثال النّحل قد ملأت
الصفحه ٥٣٣ :
سورة الزمر
مكيّة. (١) وعن ابن عبّاس وعطاء : إلا ثلاث آيات نزلن بالمدينة في
وحشيّ ، قوله : (قُلْ
الصفحه ٥٦٤ : (٧) الدهر وخالقه ، فكان سبّهم في الحقيقة يرجع إلى الله ، (٨) فنهاهم النّبيّ عليهالسلام عن ذلك.
٢٩
الصفحه ٥٦٧ :
٢١ ـ (بِالْأَحْقافِ)
: [الأحقاف : جمع
حقف ، وهو رمل مستطيل مرتفع ، فيه انحناء ، من احقوقف الشي
الصفحه ٥٧٣ :
٣٠ ـ (فِي لَحْنِ الْقَوْلِ)
: صرف الكلام عن
ظاهره (١) قصدا أو خطأ. (٢)
٣٥ ـ (لَنْ يَتِرَكُمْ
الصفحه ٥٧٧ : من المسلمين إلى عشائرهم بمكة ، فحبسوهم
عندهم بمكة ، فلمّا كان من أوسط النّهار ، والقوم في الرّحال
الصفحه ٥٨٥ :
أحدهما للآخر : والله لو أرسلناه إلى سميحة أو سميحة ، وهي بئر ذات ماء
كثير ، لقال : ليس فيها ما
الصفحه ٦١٠ :
٤٦ ـ (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ)
: أي : مقامه
بين يدي ربّه فيتّقيه ، (١) وهو عامّ في
الصفحه ٦١٣ : الملائكة الذين كانوا عن أيمانهم في دار
الدّنيا.
٩ و ٤١ ـ (وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ أَصْحابُ
الشِّمالِ
الصفحه ٦٢٦ :
١ ـ (سَبَّحَ لِلَّهِ)
: الآيات نزلت
في بني قينقاع ، أو في بني النّضر. (٣)
والقصّة في (٤) ذلك : أنّ النّبيّ
الصفحه ٦٣٦ : يقرّظ نفسه ، أو هو
الذي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر وفيه تقصير؟ قال : كلاهما ممقوت
الصفحه ٦٤٣ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أن تعتدّ في بيت ابن أمّ مكتوم لسوء خلقها.
وعن ابن عبّاس
قال : الفاحشة
الصفحه ٦٥٢ : ـ (مَناكِبِها)
: جبال الأرض. (٤) وقيل : طرقها. (٥)
١٦ ـ (مَنْ (٦) فِي السَّماءِ)
:(أَتى أَمْرُ اللهِ) [النحل
الصفحه ٦٦٩ : ]. (٤)
وهي عشرون آية
في عدد أهل مكّة والمدنيّ الأوّل والكوفة والشّام. (٥) (٣١٥
ظ)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الصفحه ٦٨٨ : ؟ (٢)
٢٥ ـ (نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى)
: أما نكاله في
الآخرة فحين يقدم قومه إلى النّار ، وأما نكاله في