الصفحه ٣١٥ :
وليّه ، خلّوا بيني وبينه ، وأقبل إبراهيم عليهالسلام على الدعاء يقول : ربّ أنت واحد في السما
الصفحه ٣١٨ : وسمنها وأصوافها ونسلها ، ويعمل أهل الغنم لأهل
الكرم في كرمهم حتى يعود كهيئته يوم أفسدت ، فقال داود
الصفحه ٣٣٣ : ](٣) الاستراحة من ضنك المعيشة (٤) (٢٢٧
ظ) مما يغيظ.
وذكر الكلبيّ :
أنّها نزلت في المنافقين الذين يظنّون أنّ
الصفحه ٣٤٤ :
سورة المؤمنون
مكية في قولهم.
(١)
وهي مئة وتسع
عشرة (٢) آية في غير عدد أهل الكوفة. (٣)
بسم
الصفحه ٣٤٥ :
٧ ـ (فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ)
: إشارة إلى ما
أبيح.
(العادُونَ)
: جمع عاد في
قوله : (باغٍ
الصفحه ٣٦٩ : ، والرابع : أراد الشواهق التي كانت رؤوسها في السماء لشدة ارتفاعها
، وطول سمكها ، وهذه الشواهق قلّ ما تخلو من
الصفحه ٣٧١ :
في ظاهر التوحيد ، ويأس عمّن هو الخالق الرازق ، ومقت له ، ويتصور خوف
الحيف بالتسخّط على قضاء الله
الصفحه ٣٩٢ : ، إذ المعنى واحد في
نحو قولك : إن أكرمتني أكرمك.
(فَظَلَّتْ
أَعْناقُهُمْ)
: وجوههم
وأشرافهم ، عن
الصفحه ٣٩٩ : : ٢] ، وقيامه للجهاد والجدال كقوله : (يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي
سَبِيلِهِ صَفًّا) [الصف : ٤] ، وقوله
الصفحه ٤٠٥ :
سقف من ألواح الرخام ، ألحم (١) بعضها إلى بعض بالرصاص ، والقصر فوق ذلك السقف الذي (٢) فيه مجالس
الصفحه ٤١٠ : القنوت والسجود في الليل
والنهار.
٢١ ـ وفي قوله
: (لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذاباً) دليل على كون (٣) ذلك الهدهد
الصفحه ٤٣١ : . وذكر الكلبيّ : أنّ الآية نزلت في عتبة وشيبة
ابني ربيعة والوليد بن عتبة (١). وهي عامّة.
٥ ـ (مَنْ كانَ
الصفحه ٤٤٤ : (١) الطوالع.
٣٢ ـ (خَتَّارٍ كَفُورٍ)
: قال ابن عرفة
: «الختر : الفساد ، يكون ذلك في الغدر (٢) وغيره ، يقال
الصفحه ٤٨٥ : لم يخلقوا معشار عشير ، وقيل : عشير العشير» (٢) ، وهذه الآية في معنى قوله : (مَكَّنَّاهُمْ فِي
الصفحه ٥٠٢ :
قوله : (عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ
(٢)) [الحج : ١ ـ ٢] ، فيمكثون في ذلك ما شاء الله ، الآية بطول ، ثم