الصفحه ٢٨١ : : ٧٢]». (١) وقيل : الورود : الدخول ، وهي في حقّ الناجين جامدة. (٢)
٧٣ ـ (وَأَحْسَنُ نَدِيًّا)
: ناديا
الصفحه ٢٨٥ : . (٦) وقال جابر بن سمرة (٧) : رأيت [النبي](٨) في ليلة إضحيان (٩) وعليه حلّة حمراء ، فجعلت أنظر إليه وإلى
الصفحه ٢٩١ : مختلفة ، والأخيل : طائر
يتلوّن بألوان مختلفة يتشاءم به العرب.
٦٧ ـ (فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً
الصفحه ٣١٦ : نمرود لأصحابه : قد أخبرتكم بالرؤيا التي رأيت مع ما
كنّا نجد في النجوم من ذكر إبراهيم وخلافه ، ما يبعد
الصفحه ٣٢٦ : خروج المؤمنين منها ، وذبح الموت بين
الجنّة والنار في صورة كبش أملح.
١٠٤ ـ (يَوْمَ نَطْوِي السَّما
الصفحه ٣٥١ : الماضين ، ولا قدوة في الشعر.
٨٤ ـ (قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيها)
: الاضطرار
بالإقرار لعامّة
الصفحه ٣٥٣ :
سورة النور
مدنية. (١)
وهي اثنتان
وستون (٢) آية في عدد أهل الحجاز. (٣)
بسم الله الرّحمن
الصفحه ٣٥٤ : ؟ فسكت رسول الله حتى
نزلت الآية (٤).
وعن ابن عباس :
أنّ المهاجرين لمّا قدموا المدينة نزل في صفّة مسجد
الصفحه ٣٦٧ : تصيبها الشمس قبل الزوال ولا بعد الزوال ، فيغلظ زيتها ،
وتتغيّر رائحتها ، ولكنّها في الظلّ ، وزيتها دقيق
الصفحه ٣٨٢ : . (١)
(يَمْشِي فِي الْأَسْواقِ)
: جمع سوق ،
والسوق موضع البيع والشراء ، يذكّر ويؤنّث.
٩ ـ (ضَرَبُوا لَكَ
الصفحه ٤١٢ : قَرْيَةً) دليل (١) على وجود (٢) حسن النظر في عواقب الأمور ، وتركهم قضية السّورة (٣) والفورة.
(وَكَذلِكَ
الصفحه ٤٢٠ : ، رجل
صالح شاخ وعمي في آخر عمره (١).
(تَذُودانِ)
: تحبسان (٢٥٣ و) عن الماء.
(الرِّعاءُ)(٢) : جمع راع
الصفحه ٤٣٦ :
والذي نفسي بيده لينفقنّ كنوزهما في سبيل الله». (١) يتفرّقون و (٢) يتميّزون.
١٥ ـ (رَوْضَةٍ
الصفحه ٤٨٧ :
سورة الملائكة (فاطر)
مكيّة. (١)
وهي خمس
وأربعون آية في غير عدد (٢) أهل الشّام والمدنيّ الآخر
الصفحه ٥١٣ :
٦٨ ـ (ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى
الْجَحِيمِ)
: كأنّهم يخرجون
عند أكل الزّقوم. ومن الجحيم في