الصفحه ٣٢ :
الشَّياطِينُ
عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ) [البقرة : ١٠٢] ، فقال : «(على) بمعنى (في)» (١) ، وكذلك في
الصفحه ٣٦ :
٥ ـ التهديد ،
كقوله تعالى : (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ) [فصلت : ٤٠]. وكذلك في قوله تعالى : (اعْمَلُوا
الصفحه ٥٦ :
وثمان وعشرون آية» (١) ، وكذلك سورتي القصص والعنكبوت. وهو في الحقيقة لا
اختلاف فيه ، وأجمع
الصفحه ٢٧٠ : عليه الغد ، فقال :
أيّها الملك ، إنّهم يقولون في عيسى قولا عظيما ، فأرسل إليهم ، فسألهم ما تقولون
فيه
الصفحه ٣٠٠ :
سورة الأنبياء
مكية. (١)
وهي مئة وإحدى
عشرة آية في [غير](٢) عدد أهل الكوفة (٣) ، والله أعلم
الصفحه ٣٠٨ :
رجليها لتبول أو لتحلب.
٣٣ ـ (كُلٌّ فِي فَلَكٍ)
: قال الكلبيّ (١) والفرّاء (٢) : الفلك موج مكفوف
الصفحه ٣٤٩ : ويتصدقون ، وهم يخافون لا يقبل منهم».
(٦)
٦١ ـ (أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ)
: وعن شقيق بن
الصفحه ٤٢٨ : ـ (وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ)(٧) : في معنى قوله : «يقول ابن آدم : مالي ، وهل لك من
مالك إلا ما أكلت فأفنيت
الصفحه ٤٣٢ :
كسنيّ يوسف». (١) ثم هاجر عيّاش بن أبي ربيعة ، وحسن (٢) إسلامه ، إنّما لم يكونوا معذورين في التقية
الصفحه ٤٤٦ :
٨ ـ (مَهِينٍ)(١) : حقير ذليل.
١٠ ـ (ضَلَلْنا)
: أي : ضعنا
وغبنا ، يقال : ضلّ الماء في اللبن إذا
الصفحه ٤٥٢ :
بالدّبور». (١)
قال الأمير رضي
الله عنه : كانت هذه الواقعة سنة خمس في غزوة الأحزاب ، وهي غزوة
الصفحه ٤٥٧ : أصنع ما صنع ، فوجد فيه بضع وثمانون
من بين ضربة بسيف وطعنة برمح ورمية بسهم ، قال : فكنّا نقول فيه وفي
الصفحه ٤٦١ :
وكانت ألف سنة. (١) وقيل : إنّ الجاهلية الأولى كانت في أيّام نمرود. (٢)
وعن عمر بن
سلمة ربيب
الصفحه ٥٣٢ : : «أما
إنّي سأحدّثكم ما حبسني عنكم الغداة : إنّي قمت من اللّيل فتوضّأت وصلّيت ما قدّر
لي فنعست في صلاتي
الصفحه ٧٠٧ : (وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ) [الرحمن : ٤٤] ، ويكلّفهم في الجواز على الصّراط ، واقتحام العقبة ، والعقد
بين شعيرتين