الصفحه ٤٥٠ :
٤ ـ (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ)
: في إحالة مجاز
القوم ، وذلك لنقلهم
الصفحه ٤٧٣ : عن
طلحة في عائشة ، لا نراه إلا فرية بعض روافض أهل الكوفة ، أخذ الكلبيّ منهم ، ثمّ
تابعه عليه مقاتل
الصفحه ٦٠٠ :
بالاستثناء ، ولكنّه أحبّ ترجية المذنبين من المؤمنين. وعن ابن عبّاس في
هذه الآية قال : قال رسول
الصفحه ٦٩١ :
سورة التكوير
مكيّة. (١)
وهي ثمان
وعشرون آية في عدد المدنيّ الأوّل. (٢)
بسم الله الرّحمن
الصفحه ٢١٠ :
و (الخذلان) :
ضدّ النّصرة.
٢٣ ـ (وَقَضى رَبُّكَ)
: نزلت في سعد
بن أبي وقاص كان قد أسلم ، وله
الصفحه ٢٥٤ : ء والأولياء في مواعيدهم. والثاني : وقوع
التوهّم بأنّ طاعته عسى أن تكون طاعة لله تعالى ، وأن تكون معصية ، فإذا
الصفحه ٢٨٤ : يخلق آدم
بألفي سنة ، فلمّا سمعت الملائكة القرآن قالت (٢) : طوبى لأمّة ينزل هذا (٣) عليها ، وطوبى لأجواف
الصفحه ٤١٥ :
وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ (١) أَوَّلَ مَرَّةٍ) [الأنعام : ١١٠] ، وبل للإضراب. وقيل : أدرك علمهم في
الصفحه ٤٥٦ : في المعسكر.
(تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ)
: في حماليقهم.
(كَالَّذِي يُغْشى
عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ
الصفحه ٥٥٢ : » (١).
٢٤ ـ (يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ)
: يصيّره غير
سامع ولا قابل للوحي. (٢)
والواو في قوله
: (وَيَمْحُ
الصفحه ٥٦٠ :
سورة الدخان
مكيّة. (١)
وهي ست وخمسون
آية في عدد أهل الحجاز والشّام. (٢)
بسم الله الرّحمن
الصفحه ٥٧٤ :
١ ـ (إِنَّا فَتَحْنا)
: عن عمر : أنّه
كان يساير رسول الله في بعض أسفاره فسأله عن شيء ، فلم يجبه ، قال : قلت
الصفحه ٦٤١ : آمَنُوا إِنَّ
مِنْ أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ) [التغابن : ١٤] ، نزلن في عوف بن مالك. (٢)
وهي ثماني عشرة
الصفحه ٧١٥ : لعامنا هذا
أم للأبد؟ قال : «بل للأبد» ، قال : أخبرنا عن ديننا هذا كأنّا خلقنا له [السّاعة](٣) ، في أيّ شي
الصفحه ٧ : الذي ذكره إسماعيل باشا هو الأنسب لهذا الكتاب ، وذلك لعادة
المؤلفين في ذلك الوقت أن يسمّوا الكتب بأسما