الصفحه ٢٥٠ : ء : ٩٤].
وقوله : (أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ)
: إلى أن يأتيهم
العذاب ، نظيره : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الصفحه ٢٥٦ : : أردنا ، وذلك لاستدراج المستمع إلى المقصود ، وكأنّه
خاطبه ثالثا من عند الآنيّة التي لا أينية لها ، وهي
الصفحه ٢٨٥ :
والهادي. (١) وقيل : يشيران إلى الوطء والتنبيه ، التقدير : طأ فراشك
أيّها الرجل ، أو طأ الأرض
الصفحه ٢٩٣ :
الْقَرْيَةَ) [البقرة : ٥٨] فالخطاب هنا متوجّه إلى اليهود في عصر نبيّنا عليهالسلام ، أو أراد
الصفحه ٣١٤ :
٦٨ ـ (قالُوا حَرِّقُوهُ)
: عن الواقديّ ،
عن شيوخه قالوا : أمر نمرود بإبراهيم إلى السجن أولا
الصفحه ٣١٦ : ذرّته في وجوههم ، فخرجوا هاربين (١) مولّين ، وأرسل نمرود إلى إبراهيم عليهالسلام : أنّي مقرّب إلى ربّك
الصفحه ٣٤٢ :
٦١ ـ (ذلِكَ)
: إشارة إلى
النصر الموعود ، أي : ذلك باقتضاء قدرته وسمعه ونصره (١). وقيل : إشارة إلى
الصفحه ٣٤٥ :
٧ ـ (فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ)
: إشارة إلى ما
أبيح.
(العادُونَ)
: جمع عاد في
قوله : (باغٍ
الصفحه ٤١٨ :
سورة القصص
مكية. وروى
المعدل عن ابن عباس : أنّ آية واحدة نزلت بالجحفة ، ورسول الله مهاجر إلى
الصفحه ٤٢١ :
جَيْبِكَ)(٢) [القصص : ٣٢].
وقوله : (مِنَ الرَّهْبِ) عائد إلى قوله : (وَلَّى مُدْبِراً
وَلَمْ يُعَقِّبْ
الصفحه ٤٢٤ : المغيرة ،
قال : أي عم ، قل : لا إله إلا الله كلمة أحاجّ لك بها عند الله ، فقال أبو جهل
وعبد الله بن أبي
الصفحه ٤٣٤ : أن
يرغبوا عمّا جاء به نبيّهم إلى نبيّ غير نبيّهم ، أو كتاب غير كتابهم» ، فنزلت. (٤) وإنّما الاشتغال
الصفحه ٤٣٧ : آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ
تُرابٍ)
: أقام خلقنا من
تراب مقام المشاهدات في كونه آية الإلهيّة بعلمنا
الصفحه ٤٧٥ : هارون مضطجعا على سريره من أسرّة الجنّة
، انشقّ عنه قبره ، ثمّ عاد إلى مكانه. وقيل : اتّهموه بالطّمع في
الصفحه ٤٩٦ : صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ) [فصلت : ١٣] إلى آخر الآية ، فرجع عتبة ، وأخبرهم الخبر ، وقال : لقد
كلّمني بكلام ما