الصفحه ٤٨١ :
البساتين.
١٧ ـ (ذلِكَ)
: إشارة إلى (سَيْلَ الْعَرِمِ)، وتبديل الذي هو خير بالذي هو أدنى.
(جَزَيْناهُمْ
الصفحه ٥٢٠ : واقعة إلى شقاق المشركين ، وإن كان (٣) قول المشركين فالإشارة إلى أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٥ : .
٩ ـ (لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ)
: تقديره :
ليسندنّ خلقهنّ إلى العزيز العليم (٥) ، وإنّما يحتاج إلى هذا التّقدير إذا
الصفحه ٦١٥ : ينظر إلى ملك ألفي سنة
نعيمه وسروره ، ينظر إلى أقصاه كما ينظر إلى أدناه ، وإنّ أفضل أهل الجنّة منزلة
لمن
الصفحه ٦٢٧ : أربع جبر بن عتيك في ثلاثة من أصحابه إلى خيبر
ليغتالوا لما فيه من خيبر ، وهو [أبو](٥) رافع بن سلام بن
الصفحه ١٨ : تفسيره كلمة (الْمُسَوَّمَةِ) [آل عمران : ١٤] ، فبعد أن فسّرها بالراعية ، يستشهد على هذا المعنى بقول
الله
الصفحه ٤٨ : تعالى : (حم (١) عسق (٢)) [الشورى : ١ ـ ٢] ، يذكر أقوالا تبين أن هذه الأحرف هي إشارة إلى أشياء
معينة
الصفحه ٦٩ :
ما لا يجيز العقل نسخه ، كنسخ الإحسان والإذعان والإيمان.
والثالث : نسخ
ما يؤدّي إلى اللوم والغرور
الصفحه ١٤٣ : إلى يد ، فهي
تصرف إلى الوجوه ، ولا تمسك ، ولا تكنز.
(تَصَدَّقْ عَلَيْنا)
: قيل :
المحاباة في البيع
الصفحه ١٨٢ : ، وأنّا (٢) نعاد خلقا جديدا إلى الدنيا فينا (٣) الروح ، هذا والله لا يكون أبدا ، فنزل في ذلك : (أَوَلَمْ
الصفحه ١٨٤ : إذا لم يكن
معهم آلة يقدرون بهذا ظلّ الشمس بالنهار.
١٧ ـ (كَمَنْ لا يَخْلُقُ)
: يعني :
الطواغيت كلّها
الصفحه ١٩٠ :
نزلت قبل تحريم الخمر. (١)
٦٨ ـ (وَأَوْحى)
: ألهم ، كقوله
: (وَإِذْ أَوْحَيْتُ
إِلَى
الصفحه ٢١٤ : إِيَّاهُ ...) [الإسراء
: ٢٣] إلى رأس الأربعين قوله : (وَلا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ ...) [الإسرا
الصفحه ٢٣٤ :
أدرك الوحي ، وسمع القرآن ، ووعد النصرة عند الدعوة ، فما عاش إلى حين
الدعوة ، وعن أبي بكر بن حزم
الصفحه ٢٤٧ : التّثنية ، وألفهما كألف على (١) وإلى ، ويكون خبرهما (٢) منفردا (٣) ، والمعنى : كلّ واحد ، أو كلّ واحدة