الصفحه ٧٩ : أحكامهم». (١)
وفي فعل الأمر
وصيغة الأمر ، نجده يخرجه عن الأمر الحقيقي إلى أمور متعددة منها : الندب
الصفحه ١٣١ :
الرابع ، وتعود إلى ما كنت عليه. فقال الخبّاز : إنّي أراني وفوق رأسي ثلاث سلال
في أعلاها الأطعمة ، وإذا
الصفحه ١٥٤ : إلا وفيها غصن منها ، فهي تثمر ما
يشاؤون فيها.
٣٠ ـ (كَذلِكَ)
: إشارة إلى
قوله : (أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ١٧٥ : ـ (فَاخْرُجْ مِنْها)
: من صورته
الحسنة ، أو رتبته الرفيعة أو الجنة أو السماء.
٣٥ ـ (إِلى يَوْمِ الدِّينِ
الصفحه ٢٠١ : ، وأنّه تزوّج من بني إسرائيل
امرأة (٤) اسمها مسحت بنت روبابيل التي تشفّعت إلى زوجها ، وسعت في إصلاح قومها
الصفحه ٢٤١ :
الكنز الذي وجدت ، وإمّا أن أرافعك إلى ملكنا المسلم ، يقال له : يستفاد الملك ،
فإنّك قد وجدت كنزا ، إنّ
الصفحه ٢٤٨ : غاية التعجّب.
٤٤ ـ (هُنالِكَ)
: إشارة إلى
الساعة التي أنكر الكافر قيامها ، وهذه الإشارة يجوز أن تكون
الصفحه ٢٨٦ :
السّلام : «يقول الله : لا إله إلا الله حصني ، فمن دخله أمن عذابي». (١)
٩ ـ (وَهَلْ أَتاكَ
الصفحه ٣٣٨ :
والجلاد وأنواع البلاء ، فإن سلم فلا بدّ من أن ينتهي به عمره إلى البوار
ودخول النار.
٣٢ ـ (ذلِكَ
الصفحه ٣٧٠ :
وتعلم ما هي ، فلا أقبلها منك ، فدعاه عليّ أن يخاصمه إلى رسول الله ، فقال
قوم عثمان : لا تخاصمه
الصفحه ٣٨١ : ، فإن لم تستطع ذلك فاسند لنا إلى السماء سلّما نكلّم الله ثمّ نراه ، أو
ائتنا بالملائكة ، إن كنت من
الصفحه ٣٩٦ :
١٠٣ ـ و (ذلِكَ)
: إشارة إلى
القرآن ، أو إلى شأن إبراهيم عليهالسلام.
١٠٥ ـ (قَوْمُ نُوحٍ
الصفحه ٤٠٥ :
سقف من ألواح الرخام ، ألحم (١) بعضها إلى بعض بالرصاص ، والقصر فوق ذلك السقف الذي (٢) فيه مجالس
الصفحه ٤٥٢ : الخندق.
وكان سببها :
أنّ النّبيّ عليهالسلام لمّا أجلى بني النّضير ساروا إلى خيبر ورأسهم (٢) أبو رافع
الصفحه ٤٥٧ : (٥) فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أوجب طلحة الجنّة». (٦)
(لِيَجْزِيَ اللهُ)
: اللام عائدة
إلى قوله