الصفحه ٢٧٥ :
شيء لم ينظر إلى مثله ، فطاف فيها ساعة ، ثمّ قال له ملك الموت : انطلق بنا
فلنخرج (١) ، قال
الصفحه ٣١٩ :
وَرَواحُها شَهْرٌ) [سبأ : ١٢] كان يقيل باصطخر (١) فارس ، ثم يروح إلى كابل (٢) ، ثم يرجع إلى بلاده ، قالوا
الصفحه ٣٢٣ : ] هاهنا راجع إلى العورة ، وهناك إلى لفظ الفرج. وقيل :
التأنيث راجع إلى الوالدة ، والتذكير إلى الولد
الصفحه ٤٥ : الله تعالى : (وَأُخْرى) [آل عمران : ١٣] : رفع على سبيل الابتداء ، كأنّك قلت : إحداهما ، فيستشهد
بقول
الصفحه ١٧٩ :
إله إلا الله بالعمل ؛ لأنّ إظهاره من عمل اللّسان ، وإن لم يكن القول في
الحقيقة عملا.
٩٤
الصفحه ٣١٥ : الله ، لا إله إلا هو ، ونعم الوكيل ، إنّك تعلم أنّما عداوتي قومي
فيك ، فانصرني عليهم ، ونجّني اليوم من
الصفحه ٣٢٤ :
موتا كقوله : (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
تُرْجَعُونَ) [السجدة : ١١] وقد يكون رجعة إلى الدنيا ، كقوله
الصفحه ٣٦٨ :
(وَوَجَدَ اللهَ
عِنْدَهُ)
: في المثل دون
الممثّل به.
٤٠ ـ (لُجِّيٍّ)
: منسوب إلى
اللّجّة ، وهي
الصفحه ٣٩٧ :
هذا
إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) [الأنعام : ٢٥].
١٣٩ ـ و (ذلِكَ)
: إشارة إلى
القرآن ، أو إلى
الصفحه ٥٠٣ : ما بين السماء والأرض ، فيقول الله عزوجل : وعزّتي وجلالي ، لترجعنّ كلّ روح إلى جسده ، فتدخل
الأرواح
الصفحه ٥٠٥ :
صورة عيسى ، فتتبعه النّصارى ، ثمّ تقودهم آلهتهم إلى [النّار](١) وهي التي يقول الله تعالى : (لَوْ
الصفحه ٥٧٩ :
صلىاللهعليهوسلم مخافة أن يردّه إليهم على شرط ، ولكنّه عمد إلى ذي عروة
، فكان به ، واجتمع إليه
الصفحه ٦٤٨ : غلاما أسودا (٢) ، فقلت : استأذن لعمر ، فدخل ، ثمّ خرج إليّ قال :
فذكرتك له ، فلم يقل شيئا ، فانطلقت إلى
الصفحه ٦٥٤ :
سورة القلم
مكيّة. (١) وعن ابن عبّاس وقتادة : الفصل الأوّل إلى (الْخُرْطُومِ) [القلم : ١٦] مكيّ
الصفحه ٦٩٧ : ما فيها
من الكنوز والموتى من بطنها إلى ظهرها ، وذلك تخلّيها. (٥)
٥ ـ (وَحُقَّتْ)
: أي : حق لها
أن