الصفحه ٦٨٩ : . (٥)
٥ و ٦ ـ وعن
عروة بن الزّبير قال : جاء ابن أمّ مكتوم إلى النّبيّ ، وهو أعمى ، فقال : يا رسول
الله ، علّمني ممّا
الصفحه ٥٢ : العلماء لا يرى به بأسا ، إلا أن الذي يبدو لنا بعد نظر ثاقب ، أن
الأمر ليس كذلك ، فليس هناك داع لأن تنزل
الصفحه ٤١٢ : قَرْيَةً) دليل (١) على وجود (٢) حسن النظر في عواقب الأمور ، وتركهم قضية السّورة (٣) والفورة.
(وَكَذلِكَ
الصفحه ٧٨٧ : ـ مسند أبي
حنيفة : أبو نعيم الأصبهاني ، تحقيق : نظر محمد الفاريابي ، ط ١ ، مكتبة الكوثر ،
الرياض ، ١٤١٥
الصفحه ٧٨٨ : ) ، تحقيق
: نظر محمد الفاريابي ، مكتبة الرشد ، الرياض ، ١٤١١ ه.
الصفحه ٣٠٢ :
شجاعا إلى الحارث بن أبي شمر الغسّاني ملك الشام من تحت يد قيصر ، وأرسل
سليكا إلى هودة بن خليفة ملك
الصفحه ٣٠٣ : حيصة حمر (١) الوحش إلى الأبواب ، فوجدوها قد غلّقت ، فقال هرقل :
عليّ بهم ، فرجعوا إليه ، فألان لهم
الصفحه ٤٢٦ : (٣) رجل يأخذون نارا من أوّل نارهم ، ثمّ يجعلونها في
مجامرهم ، فجاؤوا بها إلى القربان ، فلمّا انتهوا إلى
الصفحه ٢٧٤ : ثلاثة أيّام ما تطعم شيئا ، لو كنت لطعمت ، وإنّي لأدعوك إلى
الحلال كلّ ليلة ، فتأباه ، فكيف تدعوني إلى
الصفحه ٥٤٩ :
العين إشارة إلى العلم ، وفي السّين إشارة إلى سرّ الله في إفتراق الفرق (٤) ، وفي القاف إشارة إلى قول الله
الصفحه ٤٢ : ) [آل عمران : ٣] ، يقول : «أصل التوراة عند الكوفيّين : تورية بوزن توصية ،
فلمّا أخرجوا اللفظ من حيّز
الصفحه ١٥٦ : سبيل التحدي بالتعيين ؛ لأنّ التعيين
إنّما يكون بالإشارة إلى الذات ، أو إلى الفعل ، أو لتحذير الوصف
الصفحه ٢٠٢ :
سوس (١) ، وهو كتانبه بن كيقباذ ، فنزلها ، ولم ينزل بها عقبه
إلى أن انتشا بخت نرسي ، وهو لهراسف
الصفحه ٢٠٣ :
وتفرّقوا عنه. فلما رأى رحبعم ذلك منهم ، هاجرهم ، ونجا بنفسه إلى فلسطين ،
وأقبل بخت نصر حتى ورد
الصفحه ٢٣٩ :
أفسوس (١) ، فجعل يدعوهم إلى عبادة الأوثان ، وجعل يقتّلهم ، فمن
كفر بالله ، واتّبع دينه تركه