الصفحه ٧٠٢ : . (٧)
(وَالتَّرائِبِ)
: جمع تريبة ،
وهو عظم الصّدر. (٨) وعن ابن عبّاس قال : صلب الرّجل ، وترائب المرأة
الصفحه ٣١٢ : لك غرورا ، ثمّ يأتي بها إلى النهر ، فينكّس رؤوسها ،
فيقول : ألا تشربن؟! ما رأيت كاليوم أمرا أعجب
الصفحه ١٢١ : نبوة
إخوة يوسف ، ... ومنهم من يزعم أنهم أوحي إليهم بعد هذا ، وفي هذا نظر ، ويحتاج
مدعي ذلك إلى دليل
الصفحه ٢٩٥ :
١٠٢ ـ (زُرْقاً)
: جمع أزرق ،
والأزرق الذي في عينيه خضرة إلى كهبة (١). قيل : أراد به قبح المنظر
الصفحه ٤٢٢ : أنت
بالذي كان فيما بينهم.
(تَتْلُوا عَلَيْهِمْ
آياتِنا)
: فرجعت إلى
عادتك.
(وَلكِنَّا كُنَّا
الصفحه ١٣٧ :
بيته. قالوا : فوفّى له الملك إلى أن توفي هذا الملك ، وقام مقامه قابوس بن
مصعب فهو الذي نكث العهد
الصفحه ١٧٨ : (٢) النظر إليها بعين الرّغبة. روي عنه عليهالسلام : أنّه مرّت به غنم في أيام الرّبيع ، فغطّى كمّه على
عينيه
الصفحه ٢٨٩ :
٣٦ ـ (سُؤْلَكَ)
: مسألتك وحاجتك (١).
٣٨ ـ (إِذْ أَوْحَيْنا)(٢) : ألهمنا.
(إِلى أُمِّكَ ما
الصفحه ٢٩٢ : آمن ، والثانية : تنبيه غير
المصلحين عن المؤمنين بالسكوت عنهم ، وذلك إشارة إلى خلود ، أو إلى جزاء مضمر
الصفحه ٣٦٢ : لك ما أحبّ لنفسي ، وأكره لك ما أكره لنفسي ، لا تتبعنّ النظرة
الأولى». (٨)
(ذلِكَ)
: أي : العفاف
الصفحه ٤٠٩ : (٢) حصون لم ير الناس مثلها ارتفاعا وحسنا ومجالس وقبابا ،
ما نظر من الخلق في سالف الدهر إلى مثلها ، قال
الصفحه ٥٩٩ : تَمَنَّى)
: شفاعة الملائكة
بغير إذن الله تعالى.
٣٠ ـ (ذلِكَ)
: إشارة إلى
الظّنّ ، أو إلى إيثار الحياة
الصفحه ٧٠١ : نظرة ، يخلق بكلّ نظرة ، ويحيى ويميت ، ويعزّ ويذلّ ، ويفعل ما يشاء. (٣) والله أعلم
الصفحه ١١٦ : ٣٩.
(٢) ينظر : فتح الرحمن ١٩٤.
(٣) ك : قال.
(٤) معاني القرآن للفراء ٢ / ٨.
(٥) نظر : زاد
الصفحه ٣٨٥ : وجهه ، وتبرأ من دينه ، وتعلم قومك أنّك عدوّ لمن عاداهم ، وفرّق جماعتهم
، قال : فخرج عقبة ، فلمّا نظر في