الصفحه ٣١ :
تناوب الحروف
«وهذا الباب في
العربية دقيق المداخل والمخارج ، يفضي إلى غير قضية. وهو باب يمسك
الصفحه ١٢٧ : ).
(كَذلِكَ)
: أي : عصمناه
عن الفاحشة كذلك.
٢٥ ـ (وَاسْتَبَقَا)
: تبادرا إلى
الباب ، أما يوسف فللإعراض عن
الصفحه ٢١٢ : )
: الزنى في
اللغة : اسم لوطئ المرأة في قبلها من غير عقد ، وإطلاق النبيّ عليهالسلام الزنى على اليدين
الصفحه ٣٠٧ : خَشْيَتِهِ)
: من مهابته.
(مُشْفِقُونَ)
: خائفون.
٢٩ ـ (وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ ...) الآية
الصفحه ٥٢٥ : ، فألقى الله في قلوب بني إسرائيل أن
يخرجوا في طلبه ، ويردّوه إلى دار مملكته ، فإنّ داود عليهالسلام ولد له
الصفحه ٦٧٩ : ) [الإنسان : ٨]. (٣) وقيل : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنا) [الإنسان : ٢٣] إلى آخر السّورة مكيّ. (٤) وعن الكلبيّ
الصفحه ٧٨٦ : ، دار صادر ، بيروت ، (لا ، ت).
٧١٠ ـ مرآة
الجنان وعبرة اليقظان في معرفة حوادث الزمان : اليافعي ، أبو
الصفحه ٥١٥ : الآخر.
٨٨ ـ ونظر
إبراهيم في النّجوم : قيل : رمى ببصره إلى السّماء ليتذكّر حيلة. وقيل : أطرق ورمى
ببصره
الصفحه ٥٤٠ : الحسن ، عنه عليهالسلام : «من قال : الحمد لله الذي تعزّز بالقدرة ، وقهر
العباد بالموت ، نظر الله إليه
الصفحه ٢٧٣ : لكثرة ما يدرس كتب الله وسنن
الإسلام ، وأنزل الله عليه ثلاثين صحيفة ، وهو أوّل من خطّ بالقلم (٣) ، ونظر
الصفحه ١٩٩ : : فداعية النصارى ، ولو ربعت عليه
حتى يكلّمك تنصّرت أمتك ، وأمّا (١٨٥
و) المرأة التي
استقبلتك : فهي الدنيا
الصفحه ٢٤٤ : بلقيس (وَكَذلِكَ يَفْعَلُونَ) [النمل : ٣٤].
(مِراءً ظاهِراً)
: جدالا على وجه
يشترك فيه الخاصّ والعامّ
الصفحه ٣٢٠ : ، فتجيء وتنفق عليه ، فتراءى لها إبليس لعنه
الله في صورة آدميّ شابّ صبيح مليح ، وقال لها : أيّتها المرأة
الصفحه ٤٥٩ : تلك المرأة ، فقتلت. (٥)
ونهى في هذه
الغزوة أن يفرّق بين الأمّ وولدها ، وبين الأختين إذا كانتا
الصفحه ٥١٢ : المرأة السيئة الخلق. ينظر :
الزاهر ١ / ١٧٠ ، وتفسير الثعلبي ٨ / ١٤٦ ، ولسان العرب ١٣ / ٢٣٨.
(١٣) ينظر