الصفحه ١٠٦ : . (٩)
٦٢ ـ (كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا)
: نتفرّس فيك
الخير. (١٠)
(قَبْلَ هذا)
: قبل (١١) دعوتك إيانا إلى
الصفحه ١١٤ : ـ (الرِّفْدُ)
: اسم للقوام
المستفاد ، (٣) والرّفد : بدل القوم ، فلمّا كان قيام بؤس آل فرعون ،
وانتظام وبالهم
الصفحه ١٢٨ : )
: قدّام (٨) واستدل بدلالة الحال رجع (٩) الزوج إلى شهادته ، فتبيّن له أنّ الجناية (١٠) من قبلها.
٢٩
الصفحه ١٣٤ :
والبلاد.
٤٨ ـ (يَأْكُلْنَ)
: أسند الأكل
إلى السنين على طريق المجاز ، (٦) كقولك : ليل نائم ، وسيوف
الصفحه ١٣٨ : ما كان يكيل رجلا واحدا إلا حمل بعير واحد ، وذلك إشارة
إلى ما حملوه ، فيكون اليسير القليل. ويحتمل : أن
الصفحه ١٤١ : يخبئ طعاما من المائدة للفقراء
إذ (٤) كان صبيا. (٥) كعب (٦) : رفع عناقا من (٧) السائمة إلى السائل
الصفحه ١٤٤ :
كانت محرمة على آل يعقوب لكانت محرمة على [بني](١) إسرائيل اليوم. (٢)
٨٩ ـ (هَلْ عَلِمْتُمْ
الصفحه ١٤٥ :
(تُفَنِّدُونِ)
: نسبة إلى الفند
، وهو الخرف (١) ، وضعف الرأي ، فكأنّه يقول : إني لأفندكم علما
الصفحه ١٤٦ : مُسْلِماً)
: تقرب إلى الله
بسؤال ما أوجبه الله له حتما ؛ ليكون الواجب موجودا على سبيل الاختيار دون
الاضطرار
الصفحه ١٤٧ : .
(١٢) هذا القول يشير إلى حديث أبي ذر الذي يروي عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : قال رسول الله
الصفحه ١٤٩ : )(٨) : كمية وتغيّر.
(وَكُلُّ شَيْءٍ
عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ)
: دليل أنّ
الكمية متناهية إلى المقدار
الصفحه ١٥١ : ، وليس معه آلة الاستقاء. (٧) وقال مجاهد : هو الذي يدعو الماء بلسانه ، ويشير إليه
بيديه. (٨) ويحتمل : أنّه
الصفحه ١٥٣ : ، فإنّ له أن يضلّ من يشاء بالخذلان
واللبس ، ويوفّق للهداية إلى دينه من وفّقه الإنابة إلى الاعتبار الصالح
الصفحه ١٦١ : الدنيا إلى دين
الإسلام ، لهديناكم إليه ، وهذا على سبيل الاعتذار. والثاني : لو هدانا الله اليوم
إلى محيص
الصفحه ١٦٤ : ، وتوكيد
عقابه.
٢٨ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا)
: نزلت في رؤساء
بني أميّة وبني المغيرة يوم