الصفحه ٣٢ : قول الله تعالى : (سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ
الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللهِ) [آل
الصفحه ٣٤ : موقعه ، ثم تنظر فتجد سبب أن
راقك ولطف عندك أن قدم فيه شيء ، وحول اللفظ عن مكان إلى مكان» ، والمؤلف
الصفحه ٥٦ : الله صلىاللهعليهوسلم : «أنه أوحي إليّ من قال : (فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ
فَلْيَعْمَلْ
الصفحه ٥٩ : ءة الأخرى بالفتح أي : غلبت. (٣)
٣ ـ وعند قول
الله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ
النَّبِيِّينَ) [آل
الصفحه ٦٠ : الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) [آل عمران : ٧] ، ولا تعارض بين هذه الإطلاقات الثلاثة ، لأن معنى إحكامه
كله
الصفحه ٦٥ : القرآنية إلى المجموعات الآتية حسب ما ذكر المؤلف فيها :
أولا ـ السور
المكية : هي السور المتفق على مكيتها
الصفحه ٦٧ : .
٢ ـ أنه ركن
عظيم في فهم الإسلام ، وفي الاهتداء إلى صحيح الأحكام ، خصوصا إذا ما وجدت أدلة
متعارضة لا يندفع
الصفحه ٧٠ : يذكره غيره بالنوع الآخر من أنواع النسخ وهو النسخ إلى غير بدل ، من مثل ما
جاء في الحديث : بأن سورة
الصفحه ٧٢ : تعالى : (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا) [آل عمران : ٩٣] ، فيقول : «نزلت ردّا على اليهود حيث أنكروا النسخ
الصفحه ٧٦ : ءَ سَبِيلاً (٣٢)) [الإسراء : ٣٢]» (٢).
٧ ـ يذكر
الإسرائيلية على شكل قصة ينسبها إلى راويها : والمثال على ذلك
الصفحه ٨٥ : العظيم) ، وهي ما ذكرته كتب وفهارس
المخطوطات سواء المختصة بالمكتبات أو غيرها ، وقد استطعت الوصول إلى هذه
الصفحه ٨٧ : ، وأشرت إلى ذلك
بالحواشي.
٣ ـ وضعت رقم
الآية المفسرة في بداية تفسيرها على يمين الصفحة ، فإذا تكرر ورود
الصفحه ٩٦ : : ليسندنّ الفعل إلى ما لا فعل له في الحقيقة ، غير
معترف بالله الذي صرف عنه السّيئات ، وأبدله منها نعمة
الصفحه ٩٧ : (٥) يقولوا. (٦)
١٣ ـ (افْتَراهُ) : الضّمير عائد إلى القرآن. (٧) والتّحدّي بعشر سور. (٨) وقيل : التّحدّي
الصفحه ١٠٥ : ، (١) والنّاصية : هي العرف. قال عليهالسلام : «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة» (٢). وأنّ النّبيّ