الصفحه ٥٩٠ :
٣٧ ـ و (ذلِكَ)
: إشارة إلى
القرآن.
(قَلْبٌ)
: سليم غير
مريض.
(أَوْ)(١) : بمعنى الواو ، أي
الصفحه ٦١١ : )
: الدرّ
المجوّف. (٢)
٧٦ ـ (رَفْرَفٍ)
: ما فضل من
الفرش في أطرافه. (٣)
(وَعَبْقَرِيٍّ)
: منسوب إلى
عبقر
الصفحه ٦٢٣ : : ممّا
قالوا كقوله : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) [الأنبياء : ١]. والثّاني : ثمّ يعودون إلى إبطال أو
الصفحه ٦٢٦ : عليهالسلام هاجر إلى المدينة ، صالحته اليهود على أن لا يكونوا له (٥) ولا عليه ، فلمّا غزا رسول الله
الصفحه ٦٣٠ :
١١ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا)
: فهذا فصل آخر
في ذمّ المنافقين وتوهين (١) ، ووعظ
الصفحه ٦٤٩ : تتوبا إلى الله توبا أو فأسرعا.
(وَصالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ)
: أبو بكر وعمر
وعليّ ، (٥) فتقديره : ومن صلح
الصفحه ٦٨١ :
باسمه ، فيقلن : أنت رأيته؟ فيقول : نعم ، فيستخفّها الفرح حتى (١) تقوم إلى باب بيتها ، فيدخل بيتا
الصفحه ٦٩٤ :
عبّاس قال : لّما (٤) خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة مهاجرا إلى المدينة نزل عليه جبريل بالمدينة
الصفحه ٧٠٨ : ـ (أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ)
: خصّ هذه
الأشياء لكونها من الأعراب يوم ظعنهم ، ويوم إقامتهم ، وفي
الصفحه ٧٤٠ : يوم النحر أحب إلى الله عزوجل من إهراق الدم. (١٤)
وقال علي :
الأمر بالنحر أمر بوضع اليمين على الشمال
الصفحه ٧٤١ : إلى ما
دلّ عليه الظاهر ، ولم نترك الظاهر كضمّنا الهدية إلى التحية والخلوة الصحيحة إلى
الدخول
الصفحه ٧٤٦ : أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) إلى آخر السّورة ، و (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ) إلى آخر السّورة» (٤).
وعن
الصفحه ٥ :
الجرجانيّ العلّامة الأديب النحويّ البلاغيّ ، فهذا يحتاج إلى جهد ومشقّة وعناء ،
وممّا يزيد الأمور تعقيدا
الصفحه ٢٧ : القرآن الرافد الأول المؤدي إلى فهم معاني القرآن الكريم واستيعابه
، ولذلك قال الإمام مالك فيما روي عنه
الصفحه ٢٨ : » (٢).
ج ـ يذكر معاني
للكلمات وهي أقوال لعلماء سابقين له وموجودة في كتبهم من غير أن يشير إلى ذلك ،
وأمثلتها كثيرة