الصفحه ٥١٤ : ربّه ، قال :
فخرج به حتى انتهى إلى منى ، إلى حيث أمر ، ثمّ انتهى إلى منحر البدن اليوم ، فقال
: يا بنيّ
الصفحه ٥١٨ : النّبيّ عليهالسلام ، فأرسل إلى النّبيّ عليهالسلام ، فجاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبجنب أبي طالب
الصفحه ٥٢١ : هذين المعنيين فالإشارة بهنالك واقعة إلى
بدر (٢) أو بعض المشاهد التي انهزم (٢٨٢ و) فيه المشركون
الصفحه ٥٢٧ :
٣٢ ـ و (١)(حُبَّ الْخَيْرِ)
: المال. (٢) ووجه التعدية ب (عن) إضمار الميل ، تقديره : ملت إلى
حبّ
الصفحه ٥٣٢ : : فيم يختصم
الملأ الأعلى؟ قلت : في الكفّارات ، يا ربّ ، قال : ما هو؟ قلت : مشي الأقدام إلى
الجماعات
الصفحه ٥٣٤ :
والضّمير في (إِلَيْهِ) عائد إلى ربّه تعالى ، (١) وتقدير الكلام عند الزّجاج (٢) : نسي تضرّعه الذي
الصفحه ٥٤٨ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : إيمان النّجاشيّ ، وفيروز الدّيلمي ، وبادان والي
اليمن ، وهلاك كسرى
الصفحه ٥٥٣ :
قبح الاستبداد والتّضادّ ، كقول الله تعالى : (وَشاوِرْهُمْ فِي
الْأَمْرِ) [آل عمران : ١٥٩]. وقال
الصفحه ٥٥٩ : حارث : وأنا ، والله ،
فإنّي أقول : لا إله إلا الله ، كما يقول محمد لا إله إلا الله ، ولكنني أقول
الصفحه ٥٦٠ : من رمضان. (٧) وعن ابن عبّاس : نزل القرآن جملة واحدة إلى بيت العزّة
في السّماء الدّنيا ، ثمّ كانت تنزل
الصفحه ٥٦٣ : . (٨)
١٤ ـ (يَغْفِرُوا)
: يتركوا
المجازاة إلى الله تعالى.
٢١ ـ (سَواءً مَحْياهُمْ)
: وسواء محياهم
الصفحه ٥٦٥ : أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا
بِكُمْ)
: في الذين شكوا
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أذى المشركين
الصفحه ٥٧٧ : من المسلمين إلى عشائرهم بمكة ، فحبسوهم
عندهم بمكة ، فلمّا كان من أوسط النّهار ، والقوم في الرّحال
الصفحه ٥٨٢ : صلىاللهعليهوسلم قد دخل إلى أهله للقيلولة ، فجعلوا ينادونه من المسجد :
يا محمد ، يا محمد ، حتى أيقظوه ، فخرج إليهم
الصفحه ٥٨٨ :
٥ ـ (مَرِيجٍ)
: مختلط ملتبس. (١)
٩ ـ (وَحَبَّ الْحَصِيدِ)
: أضيف إلى نفسه
، ويجوز أن يكون