الصفحه ٣٩٥ :
٦٢ ـ (كَلَّا)
: ردّ لكلام
قومهم : (إِنَّا لَمُدْرَكُونَ)(١) [الشعراء : ٦١].
(سَيَهْدِينِ)
: إلى
الصفحه ٣٩٩ : : في جملة المصلّين معه من حال إلى حال ، ومن ركن (٤) إلى ركن ، أو تقلّبه لمعاشه فيما بين المؤمنين بعد
الصفحه ٤٠٣ : عليهالسلام إلى موضع البيت.
(١٤) إشارة إلى قول الله تعالى : (وَانْظُرْ
إِلى حِمارِكَ)
[البقرة : ٢٥٩].
الصفحه ٤٠٦ :
بِمالٍ ...) [النمل : ٣٦] إلى قوله : (وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ
مِنْها أَذِلَّةً وَهُمْ صاغِرُونَ) [النمل : ٣٧
الصفحه ٤١٩ : عليهالسلام القتل بوكزه.
(قالَ هذا)
: إشارة إلى قتل
النفس بغير إذن الله.
(فَاغْفِرْ لِي)
: أي : استر
الصفحه ٤٣١ : قد أسلم مع النبيّ عليهالسلام ، فخرج من مكة هاربا منهم إلى المدينة ، وذلك قبل قدوم
النبي عليهالسلام
الصفحه ٤٥٤ : بعدها ، فقضاهنّ على التّرتيب ، (٣) ورجع إلى المدينة ، وقد استخلف عليها عبد الله بن أمّ
مكتوم ، (٤) وكان
الصفحه ٤٥٥ :
١٣ ـ (وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ (١)): في المخلّفين (٢) عن المعسكر ، والراجفين إلى الحصن
الصفحه ٤٧٢ : ، اذهب بهذا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقل له : وجّهت بهذا إليك أمّي ، وهي تقرئك السّلام ،
وتقول
الصفحه ٤٨٣ : : والشّياطين بعضهم فوق بعض ، فإذا سمع الأعلى منهم الكلمة رمى بها إلى الذي
تحته ، وربّما أدرك الشّهاب قبل أن
الصفحه ٤٨٤ : ـ (بِالَّتِي)(٦) : إشارة إلى الأشياء ، (٧) إن شاء الله ، أو إلى الخصلة (٨) ، أو إلى الحسنة.
(إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤٨٥ : الشّرّ ودعوتكم إلى الشّرّ فأنا شريككم فيه.
(وَإِنِ اهْتَدَيْتُ
فَبِما يُوحِي إِلَيَّ)
: أي : إن سلكت
الصفحه ٥٠٢ : ، فيجيء ملك الموت إلى الجبار عزوجل ، فيقول : قد مات أهل السماء وأهل الأرض ، فيقول الله ،
وهو أعلم : فمن
الصفحه ٥٠٤ : والإنس ، إنّي قد أنصتّ لكم منذ خلقتكم إلى يومكم هذا ،
أبصر أعمالكم ، وأسمع أقوالكم ، فأنصتوا لي
الصفحه ٥١٣ : سواء ، أي : في ضحضاح الجحيم أو (١) النّار ، ثمّ يرجعون إلى سواء الجحيم ، ويحتمل : أنّ الضمير في
قوله