الصفحه ٢٩٠ :
٤٥ ـ (أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا)
: أي : يجهل
علينا بالبغي والبدار إلى العقوبة.
٥١ ـ (قالَ فَما
الصفحه ٣١١ : شاء الله ، ثمّ اشتهى ما يشتهي
الآدميون من الطعام والشراب ، فأوحى الله إلى أرميّا عليهالسلام أن اتخذ
الصفحه ٣٣٩ : ، إنّما الأعمال أعمال
القلوب وعين الفؤاد (٤). وقال النبيّ عليهالسلام : «إنّ الله تعالى لا ينظر إلى صوركم
الصفحه ٣٤١ : ، أكره أن أقول في كتاب الله ما
لا أعلم ، قال ابن أبي مليكة : فضرب الدهر ضربة ، فجلست إلى سعيد بن المسيّب
الصفحه ٣٤٣ : عدنان بن أدد. وقد روى ابن عباس : أنّ النبيّ عليهالسلام كان إذا انتهى إلى معد بن عدنان أمسك ، وقال
الصفحه ٣٤٧ : .
٥٠ ـ (وَمَعِينٍ)
: ماء طاهر
معيون ، وهو المرئيّ بالعين.
عن سعيد بن
المسيّب في قوله : (إِلى رَبْوَةٍ
الصفحه ٣٥١ : الكفّار لإجماعهم أنّ العالم (٢٣٢ و) مستند إلى صانع (١) ما.
٩٤ ـ (رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الصفحه ٣٥٧ : إلى
الليل ، وذلك قبل أن تتّخذ الكنف (٦) قريبا من بيوتنا ، وأمرنا أمر العرب الأوّل في التبرّز
، وكنّا
الصفحه ٣٦٣ : العبد إلى شعر مولاته. وقال مجاهد : (غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ)
: الذين لا يهمّهم إلا بطونهم ، ولا يخافون
الصفحه ٣٦٥ : بن شماس ، وإنّي كاتبت على نفسي ، فجئت
أسألك في كتابتي ، فقال رسول الله : هل لك إلى ما هو خير منه
الصفحه ٣٧١ : .
٥١ ـ (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) أي (٣) : إلى كتاب الله
الصفحه ٣٧٣ :
إلى الحساب؟ فقال : «أقف بين يدي ربّي عزوجل يوم القيامة ما شاء الله ، ثمّ أخرج وقد غفر لي» ، قلت
: ثمّ
الصفحه ٣٨٩ :
(هَوْناً)
: متواضعين.
(سَلاماً)
: أي : قولا
يؤدّي إلى المسالمة والمتاركة. وقيل : منسوخة بآية
الصفحه ٣٩٣ : )
: إشارة إلى
القرآن ، أو إلى الإنبات (٣).
(أَكْثَرُهُمْ)
: أكثر
المستمعين للذّكر (٤) ، أو المشاهدين
الصفحه ٣٩٤ :
٢٢ ـ (وَتِلْكَ)
: إشارة إلى
تربيته وليدا ؛ لأنّه لم يكن يربّي أولاد بني إسرائيل إلا لتعبيدهم