الصفحه ١٨٨ : إلى ما بشّر به. والدّسّ : إدخال الشيء في الشيء.
كانوا يقتلون
أولادهم خشية إملاق ، فأنزل : (وَإِذَا
الصفحه ١٩٦ : عباس
: أمرهم موسى عليهالسلام بيوم الجمعة ، فقال : تفرّغوا إلى الله في كل سبعة
أيّام يوم واحدا
الصفحه ٢٠٦ :
أحسن السيرة في بني إسرائيل ، وردّهم إلى أوطانهم ، وأمر بعمارة بيت المقدس
، وبقي الأمر على ذلك حتى
الصفحه ٢٢٠ : والسائبة والوصيلة والحام والربا والرشوة ، وسائر الأكساب الخبيثة ،
والأولاد هي التي (٣) زيّن إلى آبائها
الصفحه ٢٢١ :
٧١ ـ (يَوْمَ)
: نصب على
الظرف.
(بِإِمامِهِمْ (١)) : مقدّمهم (٢) وداعيهم إلى الخير والشرّ ، يدلّ
الصفحه ٢٢٢ : سعيد بن العاص (٢) التراب إلى وجوههما يسجدان عليهما من ضعفهما وعجزهما ،
وقال أبو أحيحة : يا محمد ، إنّ
الصفحه ٢٢٧ : إلى قريش بما ذكرنا في الحديث ، فلما وافق
قول اليهود قالوا : (سِحْرانِ (٣) تَظاهَرا وَقالُوا
إِنَّا
الصفحه ٢٣٥ : سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ) [المائدة : ٨٣] ، ورجعوا إلى النجاشيّ ، فأخبروه بإسلامهم ، وبأنّه
الصفحه ٢٤٥ : فاستثن
عقيب قولك.
(عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ
(٢)): يدلّني إلى ما يكون أقرب إلى الصواب من قولهم.
٢٥
الصفحه ٢٥٥ : لوحا (٧) من ذهب فيه بسم الله الرحمن الرحيم ، لا إله إلا الله
أحمد رسول الله ، عجبت لمن يعلم أنّه ميّت
الصفحه ٢٥٧ :
القرون ، أو لحديث الحيّتين على منكبيّ الضحاك.
وإنّما سمّي
الثاني بذلك لانتهائه إلى قرني المعمورة ، وهما
الصفحه ٢٥٨ :
(١) نهاية المعمورة من نحو الدبور متياسرة إلى الشمال.
٨٦ ـ (فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ)
: موضع من البحر
الصفحه ٢٦٨ : بطريق ، بطريق وبطارقة (٨) ، إلا وأوصلا إليه هديّة من جهة قريش ، وقالا له : إنّه
قد ضوى (٩) إلى الملك
الصفحه ٢٨٠ : ، معهم الحسك والكلاليب ، فقام رجل من الأزد ، يقال
له : جندب بن زهير (٢) ، إلى رسول الله
الصفحه ٢٨٧ : يتزيّن المتزيّنون
عندي بزينة أحبّ إليّ من الزهد في الدنيا ، ولم يتقرب المتقرّبون إليّ (٥) بشيء أحبّ إليّ