الصفحه ٤٦ : هذا
الخروج إلى المجاز هو أن فعل الاستهزاء لا يجوز في حق الله تعالى ، وكما يقول
البلاغيون : هو على سبيل
الصفحه ٥٥ :
العدد البصري :
هو ما يرويه عطاء بن يسار وعاصم الجحدري ، وهو منسوب بعد إلى أيوب بن المتوكل ،
وعدد
الصفحه ٧١ : الآية ناسخة لآية أخرى : فعندما يتحدث عن قوله تعالى : (وَمَنْ يَبْتَغِ) [آل عمران : ٨٥] ، يقول : وهي
الصفحه ٧٨ : المقضيّ كفوت الجمعة وفوت صلاة
الحائض لا إلى قضاء» (١).
٣ ـ يذكر رأي
مذهبه فقط من غير أن يذكر رأيا مخالفا
الصفحه ٨٨ :
١٤ ـ شرحت بعض
الألفاظ التي تحتاج إلى بيان ، ويصعب على القارئ معرفتها ، وكذا المصطلحات التي
وردت
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) إشارة إلى إرساله بسورة براءه إلى أبي بكر وهو متوجه إلى مكة ليحج
بالناس ، ينظر : مسند أحمد (٧٩٧٧) ، وصحيح
الصفحه ١٠٧ : ، (٥) كما تقول لمن قال : لا إله إلا الله : قلت صوابا ، أو
حقّا وحتما.
(قالَ سَلامٌ)
: رفع على
الحكاية
الصفحه ١٠٩ : ،
كقوله : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
...) إلى قوله : (أَهْلَ الْبَيْتِ
وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) [الأحزاب
الصفحه ١١١ : أسفارهم إلى الشام ، وقد
كان وقع بمكة من جنسها عام الفيل. ويحتمل : أنّه على سبيل الوعيد لأهل مكة ، ومن
يعمل
الصفحه ١٢٣ : ): حفظه وحبسه في البئر إلى أن يلتقطه بعض السيّارة.
١٣ ـ يقال :
حزنني ، وأحزنني. (٢)
وإنّما خاف أكل
الصفحه ١٣٩ : عن
حاله؟ فقال : إني مصاب بأخي من أمي ، فبقيت فردا ، فرقّ عليه يوسف عليهالسلام ، وضمه إلى نفسه على
الصفحه ١٥٠ : الشمس نقطة الاعتدال الميزاني
الخريفي ، وانحدرت إلى البروج الجنوبيّة أثارت بحرارتها ما تكدّرت هناك
الصفحه ١٥٧ : مكّة ، وإن كان الكفّار فتحيّز
الكفر إلى أقطار الأرض (٣) باتساع دولة الإسلام ، وإن كان جميع الناس
الصفحه ١٦٥ : إليهنّ كإسناده (١) إلى الناس. وإن كان المراد بها الصور المصوّرة ، فإسناد
الفعل إليهنّ كإسناده إلى الدراهم
الصفحه ١٦٩ : (٤). والضمير عائد إلى الاستهزاء.
والآية ردّ على
المعتزلة.
١٤ ـ (فَظَلُّوا)
: يقال : ظلّ
يفعل إذا كان عامّة