الصفحه ٢٣٣ :
١٠٢ ـ (هؤُلاءِ)
: إشارة إلى
التسع (١) اللواتي رواهنّ صفوان. (٢) وقيل : إشارة إلى اليد والعصا
الصفحه ٢٣٨ : ء الفتية في زمانه ، وكانوا قد هربوا منه ، وامتدّ سلطان
البطالمة من بعد دقيانوس إلى نيّف وستين ومئة سنة
الصفحه ٢٤٠ :
المسلمين ، وإن كان كافرا أظهر علامات المشركين ، ثمّ إنّ صاحب الأرض التي
كان فيها احتاج إلى أن
الصفحه ٢٦٦ :
كائنا ، فاطمأنّت مريم إلى قوله ، فدنا منها فمدّ جيبها بأصبعه ، ثمّ نفخ
في جيبها ، فوصلت تلك
الصفحه ٢٦٩ : ، وأحسنت
جوارهم ما جاوروني ، ثمّ أرسل إلى أصحاب النبيّ عليهالسلام ، فدعاهم ، وقد جمع أساقفته ، فنشروا
الصفحه ٣٠٥ :
أمرهم ، فردّتهم الملائكة إلى دورهم ، فرجعوا إليها ، ودخل عليهم بختنصر
وأصحابه ، فجعلوا يقتلونهم
الصفحه ٣١٧ : الإضافة ، أي : قومهما.
(لِحُكْمِهِمْ)
: أي : على
حكمهم.
(شاهِدِينَ)
: مطّلعين ،
والضمير عائد إلى داود
الصفحه ٣١٨ : ؟
فأخبروه ، فقال : نعم ما قضى به ، وغير هذا كان أوفق بالفريقين جميعا ، فرجع أصحاب
الغنم إلى داود عليهالسلام
الصفحه ٣٢١ : ـ وذو الكفل
نبيّ من بني إسرائيل بعثه الله تعالى إلى ملك يقال له : كنعان ، فدعاه إلى الإيمان
، وكفل له
الصفحه ٣٢٨ : الحوامل ما في بطونها ، وينادي مناد (٦) : يا آدم ، ابعث بعثا من ذريّتك إلى النار ، فيقول آدم
: من كلّ كم كم
الصفحه ٣٤٨ :
أشعث أغبر يمدّ يده إلى السماء يا ربّ يا ربّ ، ومطعمه حرام ، وملبسه حرام
، وغذي بالحرام ، فأنّى
الصفحه ٣٧٨ : يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً (٢) آخَرَ) [الفرقان : ٦٨] إلى انتهاء ثلاث آيات نزلن بالمدينة. (٣)
وهي سبع
الصفحه ٣٨٤ :
٢٣ ـ عن
الكلبيّ ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس في قوله : (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا) أي : وعهدنا
الصفحه ٣٨٨ :
وبحر قلزم ، فإنّ سواحلهما غير محاط بهما.
وفيه إشارة إلى
الدمع فيه ملوحة (١) ، واللعاب فيه عذوبة
الصفحه ٣٩٠ :
(ذلِكَ)
: إشارة إلى
جميع ما تقدّم ، أو إلى الإشراك ، أو إلى فعل شيء متقدّم على سبيل الاستحلال