الصفحه ١٨٨ :
الْحُبُكِ (٧) إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ (٨)) [الذاريات : ٧ ـ ٨] ، وقال : (النَّبَإِ الْعَظِيمِ
الصفحه ٢٠٧ :
و (يَدْعُ) بغير الواو في محلّ الرفع ، [مثل](١)(يَدْعُ الدَّاعِ) [القمر : ٦] ، وقوله : (سَنَدْعُ
الصفحه ٢٠٨ : ، تفسيرها قوله : (فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ
ذِكْرِنا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَياةَ الدُّنْيا
الصفحه ٢٤٣ :
في عيسى قول النصارى.
١١ ـ (فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ)
: ختما عليها
بما يمنعها النوم السمع
الصفحه ٢٤٨ :
(أَنَا)
: عماد. وقيل :
توكيد لا محلّ له من الإعراب كالضمير المتّصل في قوله : (وَإِيَّايَ
الصفحه ٢٤٩ :
(أَمَلاً)
: طمعا.
٤٧ ـ (وَيَوْمَ)
: واو العطف على
قوله : (وَاضْرِبْ) [الكهف : ٤٥] ، والتقدير
الصفحه ٢٨٠ : الحديث ، والجمع بين هذا الحديث وبين
قوله : (لا يَسْمَعُونَ
حَسِيسَها) [الأنبياء : ١٠٢] ، يعني : لا يسمعون
الصفحه ٢٩٢ : عليهمالسلام.
٧٥ ـ قوله : (مُؤْمِناً) مطابق لقوله : (مُجْرِماً) [طه : ٧٤].
وفي قوله : (قَدْ عَمِلَ
الصفحه ٢٩٩ :
التي لا تكون بعرض الزوال على سبيل العارية ، وإن وقع على الرزق فالمراد
قوله :
١٣٢ ـ (لا
الصفحه ٣١٠ : آلهتهم بالسوء. ويحتمل : أنّها
في معنى قوله : (وَكَيْفَ أَخافُ ما
أَشْرَكْتُمْ وَلا تَخافُونَ أَنَّكُمْ
الصفحه ٣٢٣ :
طَعامٍ واحِدٍ) [البقرة : ٦١].
٩٢ ـ والقول
مضمر في قوله : (إِنَّ هذِهِ (٣) أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً
الصفحه ٣٢٥ : : الشياطين
والأصنام.
١٠١ ـ وقوله : (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا
الْحُسْنى)
: مخصّصة لما
قبلها
الصفحه ٣٢٨ : من
الكافرين : عتبة وشيبة والوليد بن عتبة ، من قوله : (هذانِ خَصْمانِ ...) [الحج : ١٩]. (١) وعن ابن
الصفحه ٣٣١ : : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ ...) إلى قوله : (وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ
الصفحه ٣٤٢ : في قوله : (فَكَأَنَّما خَرَّ
مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ) [الحج : ٣١].
٦٥ ـ وقوله