الصفحه ١٠٧ :
٦٤ ـ (لَكُمْ آيَةً)
: نصب على القطع
أو الحال ، (١) وقوله : (لَكُمْ) متّصل بما بعده ، لا بما قبله
الصفحه ١٠٩ : ،
كقوله : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
...) إلى قوله : (أَهْلَ الْبَيْتِ
وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) [الأحزاب
الصفحه ١٢٣ : خائبين.
١٥ ـ (وَأَوْحَيْنا)
: واو مقحمة ، (٦) كما في قوله : (وَفُتِحَتْ
أَبْوابُها) [الزمر : ٧٢
الصفحه ١٣١ : ـ وقول يوسف
: (لا يَأْتِيكُما
طَعامٌ تُرْزَقانِهِ ...) الآية ، ليس بجواب عن سؤالهما ، ولكنّه دعوة نبوّته
الصفحه ١٤٦ :
(لَطِيفٌ)
: ملطف لما يشاء
من الأعمال. وقيل : رفيق العمل (١) لما يشاء. (٢)
١٠١ ـ قوله
الصفحه ١٦٩ : .
واتصالها بأنّ
الذكر القرآن في قوله : (نُزِّلَ عَلَيْهِ
الذِّكْرُ) [الحجر : ٦] وهاهنا.
٩ ـ (وَإِنَّا لَهُ
الصفحه ٢٠٠ : ، ومن حيث قوله : (لِنُرِيَهُ (١) مِنْ آياتِنا) [الإسراء : ١] الكبرى ، فإنّ (٢) رؤية موسى وأنبياء بني
الصفحه ٢٢٧ : إلى قريش بما ذكرنا في الحديث ، فلما وافق
قول اليهود قالوا : (سِحْرانِ (٣) تَظاهَرا وَقالُوا
إِنَّا
الصفحه ٢٢٩ : : لن نؤمن
لك حتى تأتي بالله والملائكة قبيلا ، إلى قوله : (بَشَراً رَسُولاً) [الإسراء : ٩٣] ، فلمّا قام
الصفحه ٢٣٣ : الهدى في قوله : (وَما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى) [الإسراء : ٩٤]. وقيل
الصفحه ٢٦٧ : السّريّ إذا سرى أسراهما
٢٥ ـ (وَهُزِّي)(٢) : حرّكي.
(بِجِذْعِ)
: الباء مقحمة
كهي (٣) في قوله
الصفحه ٢٨٢ : (١) الزيادة لغلوّه في الضلالة.
٨٠ ـ (وَنَرِثُهُ ما يَقُولُ)
: معنى قول
الكلبيّ : أنّ الله تعالى يحقّق قول
الصفحه ٢٩٧ :
(وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ)
: تفسيره قوله :
(لا تُحَرِّكْ بِهِ
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ
الصفحه ٣٠٠ : في قوله : (كَثِيرٌ مِنْهُمْ) [٧١] في المائدة. (٦)
(هَلْ هذا)
: بيان نجواهم.
(أَفَتَأْتُونَ
الصفحه ٣١٣ : أبي هريرة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لم يكذب إبراهيم قطّ إلا ثلاث كذبات : قوله