الصفحه ١٩٧ :
سورة بني إسرائيل (١)
مكية إلا ثماني
(٢) آيات نزلن بالمدينة في وفد ثقيف ، وهو قوله : (وَإِنْ
الصفحه ٢٣٢ :
: أحدهما : قوله : (فَسْئَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ) وموسى لم يجئ بني إسرائيل بالطوفان والجراد
الصفحه ٢٩٥ : يذكرونها كدقيقة معاينة البأس ، ودقيقة قول أحدهم : (رَبِّ ارْجِعُونِ (٩٩) لَعَلِّي
أَعْمَلُ صالِحاً فِيما
الصفحه ٣٠١ : تعالى أنّ الجحود في مقابلة تلك الآيات كان
محكيّا ، كالجحود في مقابلة آيات رسل الله.
٧ ـ وقوله : (وَما
الصفحه ٣٠٦ : ، يدلّ عليه قوله : (لَاصْطَفى مِمَّا يَخْلُقُ ما يَشاءُ) [الزمر : ٤] ، ووجه الإنكار على اليهود والنصارى
الصفحه ٣٦٣ : على عورات
النساء ، ولا يدرون ما هنّ من الصغر قبل الحلم. (٣)
قال أبو مالك
في قوله : (وَلا يَضْرِبْنَ
الصفحه ٣٦٦ : المصباح
والكواكب ، وقوله : (يَكادُ سَنا بَرْقِهِ
يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ) [النور : ٤٣]. (٣) وقال : الأزهريّ
الصفحه ٤٩٣ :
٣٧ ـ (يَصْطَرِخُونَ)(١) : يستغيثون ، افتعال من الصّراخ. (٢)
والقول مضمر
عند قوله : (أَوَلَمْ
الصفحه ٥٢٠ : واقعة إلى شقاق المشركين ، وإن كان (٣) قول المشركين فالإشارة إلى أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣١ :
حميم ومنه غسّاق.
٥٨ ـ (مِنْ شَكْلِهِ)
: أي : من مثل
العذاب الأوّل. (٥)
٥٩ ـ فالقول
مضمر عند قوله
الصفحه ٦٦٧ : )
: على الكفر (٥) من معنى قوله : (نُمْلِي (٦) لَهُمْ) [آل عمران : ١٧٨] ، وقوله : (لَجَعَلْنا لِمَنْ
الصفحه ٢٢ : (٥٤)) [الذاريات : ٥٤]». (١)
٩ ـ يستشهد
بأكثر من حديث على معنى الآية : ففي تفسيره قول الله تعالى
الصفحه ٣٩ :
قول الله تعالى : (وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ بِالْآياتِ) [الإسراء : ٥٩] ، (١) جاء فعرفها بأنها
الصفحه ٤٧ : تفسير الأحرف المقطعة التي صدّرت بها تسع وعشرون سورة من سور القرآن
الكريم ، على قولين رئيسين :
الأول
الصفحه ٦٨ :
ويتم قوله في
المعنى اللغوي : «وتسمى كتابة ما هو في كتاب سابق نسخا مجازا ، وكذلك تسمى نقلا