الصفحه ٢٣٦ :
سورة الكهف
مكية. (١) وعن ابن عباس : إلا آية نزلت بالمدينة ، وهي قوله : (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ
الصفحه ٢٨١ : مِصْرَ) [الزخرف : ٥١] ، وقول أحد الرجلين في جنتّه : (ما أَظُنُ (٣) أَنْ تَبِيدَ هذِهِ
أَبَداً) [الكهف
الصفحه ٣٣٧ : (٤). (٥)
واتصال قوله : (وَأُحِلَّتْ لَكُمُ) بقوله : (فَكُلُوا مِنْها) [الحج : ٢٨].
(إِلَّا ما يُتْلى
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٧٨ :
سورة الفرقان
مكية في أكثر
الأقاويل. (١) وروى المعدّل عن ابن عباس : أنّ قوله : (وَالَّذِينَ لا
الصفحه ٤٤٠ :
سورة لقمان
مكية. (١) وعن ابن عباس : ما خلا ثلاث آيات ، وهنّ قوله : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الصفحه ١٩ :
٧ ـ يستشهد
بأكثر من آية مؤيّدا قولا ذهب إليه : ففي قوله تعالى : (وَأَوْحَيْنا) [يوسف : ١٥
الصفحه ٢٣ :
١٢ ـ يستشهد
بأحاديث موضوعة : كما في سورة النور وعند تفسير معنى النور في قول الله تعالى : (اللهُ
الصفحه ٢٥ : سبق قوله الأول ، وهذا قوله
الثاني استفاده من عليّ أو أبيّ أو غيرهما ، أو فتح عليه بالإلهام ، وأدركته
الصفحه ٣٥ :
الكلام ، والفائدة منه أنه تذهب فيه النفس كل مذهب.
ومثال ذلك : ما
جاء في تفسير قول الله تعالى
الصفحه ٣٦ :
٥ ـ التهديد ،
كقوله تعالى : (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ) [فصلت : ٤٠]. وكذلك في قوله تعالى : (اعْمَلُوا
الصفحه ٣٨ :
و ـ أسلوب التكرار :
عند تفسير
المؤلف رحمهالله تعالى قول الله تعالى : (وَلَقَدْ جاءَكُمْ
مُوسى
الصفحه ٤٤ : ]
أنّى طربت
ولا تلحي على طرب
ودون إلفك
أمرات أماليس» (٣)
وفي تفسيره قول
الله
الصفحه ٦٩ : جَهَنَّمَ جَمِيعاً) [النساء : ١٤٠] ، وعن قول الشيطان : (لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ
إِنَّ اللهَ وَعَدَكُمْ
الصفحه ١٥٤ :
٢٩ ـ (الَّذِينَ آمَنُوا)
: بدل من
المبتدأ الأوّل (١) ، والخبر قوله : (طُوبى لَهُمْ)،
ويحتمل : أن
الصفحه ١٨١ :
سورة النحل
مكية. عن ابن
عباس (١) ، وعطاء (٢) ، وابن المبارك (٣) ، وجماعة إلا قوله : (وَإِنْ