الصفحه ٥٥١ : القرآن للفراء ٣ / ٢٢ ـ ٢٣.
(٩) ينظر : تفسير الثعلبي ٨ / ٣١٠ ، وتفسير القرطبي ١٦ / ٢١.
(١٠) من قوله
الصفحه ٥٥٧ : : وضع وخلق
آية وعزّة. وقد سبق القول في كيفية جدال قريش ، وكيفية الردّ عليهم. (٧)
٥٨ ـ عن أبي
أمامة قال
الصفحه ٥٥٩ : لذلك الولد. (٥) وقد ذكرنا قضية لفظ أو ، ولو كان هذا تقدير الآية فهي
قريبة من قوله : (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
الصفحه ٥٦١ : تقدم ، والله أعلم بالصحيح.
١٨ ـ (أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللهِ)
: في معنى قوله
: (فَأَرْسِلْ مَعِيَ
الصفحه ٥٦٣ :
سورة حم الجاثية
مكيّة. (١) وعن ابن عبّاس وقتادة : إلا آية نزلت بالمدينة ، وهي
قوله تعالى
الصفحه ٥٦٤ : دهارير» (٤). وقوله عليهالسلام : «لا تسبّوا الدّهر فإنّ الدّهر هو الله» (٥). قيل : معناه لا تسبّوا فاعل
الصفحه ٥٧٣ :
٣٠ ـ (فِي لَحْنِ الْقَوْلِ)
: صرف الكلام عن
ظاهره (١) قصدا أو خطأ. (٢)
٣٥ ـ (لَنْ يَتِرَكُمْ
الصفحه ٥٨٠ : مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً
قَرِيباً)
: وهو فتح خيبر.
(٣)
٢٩ ـ والواو في
قوله : (وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ٥٨٢ : .
(٧) في حاشية الأصل يتحدث عن معنى قوله تعالى : (لَعَنِتُّمْ) ، ولم أكتبه لأنه غير مكتمل بسبب التصوير.
الصفحه ٥٨٨ : بن الخطيم ، كتاب سيبويه ١ / ٧٥. وقيل : هو من قول عمرو
بن امرئ القيس. ينظر : خزانة الأدب ٤ / ٢٦١
الصفحه ٥٩٧ : البيان عن معاني القرآن ٢ / ٧٧١ عن ابن عباس ، ومشارق الأنوار ٢
/ ١٩٣.
(٨) من هنا إلى قوله : وعبد الله بن
الصفحه ٦٠٣ :
في المستدرك ٢ / ٥١٣.
(٦) أخرجه له الطحاوي في شرح مشكل الآثار ٢ / ١٧٧.
(٧) من قوله : (الْفُؤادُ
ما
الصفحه ٦٠٥ : أسماء
جهنّم ، مأخوذ من سقرته الشّمس. (٨)
٥٠ ـ (إِلَّا واحِدَةٌ)
: إلا كلمة
واحدة وهي قوله : كن
الصفحه ٦٠٧ : .
(٢) هذا القول مروي عن قتادة كما في تفسير الطبري ، وتفسير ابن أبي حاتم (٦٠٨١)
، والدر المنثور. ونسبه بعضهم
الصفحه ٦١١ : ، فسكتوا ، فقال : «لقد قرأتها على الجنّ ليلة الجنّ ، فكانوا أحسن
مردودا منكم ، كلّما أتيت على قوله