الصفحه ٤٤٨ : كمّية هلاك
من أهلكنا ، أولم يروا علمه في الظاهر.
٢٧ ـ وعن ابن
عباس في قوله : (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا
الصفحه ٤٤٩ : : مدنية
في قول جميعهم.
(٢) ينظر : البيان في عد آي القرآن ٢٠٨ ، وجمال القراء ٢ / ٥٣٧ ، وقالا :
ليس فيها
الصفحه ٤٥٠ : ، فقال المنافقون الّذين يصلّون معه : ألا ترى له
قلبين : قلبا معكم ، وقلبا معهم ، وأنزل ، بمعنى قوله
الصفحه ٤٥٩ : ) الأصل وك وأ : ركبا. وينظر : قول الطبري في تفسيره ١٠ / ٢٨٨ ،
والتفسير الكبير ٩ / ١٦٥.
الصفحه ٤٦٠ : اختلاف المحصن وغير المحصن (٩) في حكم الزّنا.
٣٢ ـ (فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ)
: فلا تليّنّ
الكلام
الصفحه ٤٦٢ :
أوفق بالمعنى.
(٧) حرف الظاء من كلمة عكاظ ، وقوله : فرآه النبي ، بياض في أ.
(٨) ع : جمالا وأدبا
الصفحه ٤٧١ :
المكتسبي بقوله : (وَيَرْضَيْنَ)(٧) دون الضّمير في قوله : (آتَيْتَهُنَّ
كُلُّهُنَّ).
٥٢ ـ (لا يَحِلُّ لَكَ
الصفحه ٤٧٢ : قوله : (غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ)
وعن عائشة قالت
: كنت آكل أنا ورسول الله صلىاللهعليهوسلم حيسا في
الصفحه ٤٧٥ : خلل فيه
لصدقه ومتانته ، وأسدّ الأقوال قول : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، (٩) ولا حول ولا قوة إلا
الصفحه ٤٨٤ : ، وقوله : (فَأُولئِكَ)(٩) جزاء.
__________________
(١) ينظر : معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٦٢
الصفحه ٤٨٧ : . (٤) ويحتمل : أنّه في محلّ الخفض بدلا من الملائكة ، ويجوز
إبدال النّكرة من المعرفة.
وقوله : (مَثْنى وَثُلاثَ
الصفحه ٤٩٢ : يسيرا ، وصنف تصيبهم شدائد
وزلازل وأهوال ، ثمّ يصيرون إلى الجنّة ، فذلك قوله : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الصفحه ٥٠٢ :
قوله : (عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ
(٢)) [الحج : ١ ـ ٢] ، فيمكثون في ذلك ما شاء الله ، الآية بطول ، ثم
الصفحه ٥٠٦ : . (٤)
ويجوز أن يكون (هذا)
إشارة إلى المرقد على سبيل التّأكيد. (٥)
٥٥ ـ وعن ابن
عباس في قوله : (إِنَّ
الصفحه ٥٠٧ : (٢) : المراد بالسّلام المسلّم ، أي : دعوته مسلّمة لا منازعة فيها.
وقوله : (قَوْلاً) أي : وعدناهم هذه الأشيا