الصفحه ٣٢٤ : ...) الآية [المؤمنون : ١٠٠]. والثاني : أن يكون ترجمة
للتحريم ، أمّا التحريم في معنى القول ، أي : تحريمنا
الصفحه ٣٣٣ : معناها : ليختنق ، ينظر : معاني
القرآن ٤ / ٣٨٧ ، وقال : وهذا أكثر قول المفسرين ، منهم الضحاك. وتفسير
الصفحه ٣٣٥ : مكّة.
(وَالرُّكَّعِ
السُّجُودِ)
: من أهل الصلاة
من كلّ وجه. وقيل : إنّه ترجمة للوحي في فحوى قوله
الصفحه ٣٣٨ : أكرموا بالمشاهدة اطمأنّوا ، وقد جمع الصفتين في
قوله : (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً
الصفحه ٣٤٤ : محمول على أنّ الآيات قبل فرض الحجّ
والصوم. (٨) وقيل : فرضها دخل في جملة قوله : (وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ٣٤٥ :
٧ ـ (فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ)
: إشارة إلى ما
أبيح.
(العادُونَ)
: جمع عاد في
قوله : (باغٍ
الصفحه ٣٤٦ : : المروؤة والشرف ، والتمجد : غلبته بالمجد. لسان العرب ٣ / ٣٩٥.
(٩) في قوله تعالى : (ما
سَمِعْنا بِهذا فِي
الصفحه ٣٤٧ : .
٥٠ ـ (وَمَعِينٍ)
: ماء طاهر
معيون ، وهو المرئيّ بالعين.
عن سعيد بن
المسيّب في قوله : (إِلى رَبْوَةٍ
الصفحه ٣٤٨ : .
(٧) الأصل وع : فيها.
(٨) في قوله تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (٥٧
الصفحه ٣٥٧ : يفيضون في قول
أهل الإفك ، ولا أشعر بشيء من ذلك ، وهو يريبني في وجعي أنّي لأعرف من رسول الله
اللطف الذي
الصفحه ٣٦٢ : تحسّوا صوت أحد.
(هُوَ أَزْكى لَكُمْ)
: أي : الأخذ
بهذا الحكم أزكى.
٢٩ ـ عن محمد
بن الحنفية في قوله
الصفحه ٣٦٥ : .
(٤)
وقوله : (إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً)
: لاعتبار حال
من نزلت فيه لا لتعليق الحكم بالشرط.
(وَلَقَدْ
الصفحه ٣٧٢ : ، والتفسير الحديث ٨ / ٤٣١.
(٣) في قوله تعالى : (فَأُولئِكَ هُمُ
الْفاسِقُونَ).
(٤) ك : زوجتك.
(٥) ينظر
الصفحه ٣٧٤ : الاستئذان الذي أمروا. (٣)
وسئل الشعبيّ
عن قوله : (لِيَسْتَأْذِنْكُمُ
الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) قال
الصفحه ٣٨٢ : نقص في النسخ المخطوطة ، وكأنه يفسر قوله تعالى : (إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ
مَكانٍ بَعِيدٍ).