الصفحه ٢٧٨ : النزول إليك أكثر
ممّا نتنزّل.
٦٥ ـ (رَبُّ السَّماواتِ)
: أي : هو ربّ
السماوات. وقيل : بدل من قوله
الصفحه ٢٨٣ : فلانا فأحبّه ، قال : فينادي في السماء ،
ثمّ ينزل له المحبة في أهل الأرض ، فذلك قوله عزوجل : (إِنَّ
الصفحه ٢٨٦ : ).
(٢) نجع فيه القول والخطاب والوعظ : عمل فيه ودخل وأثّر. لسان العرب ٨ /
٣٤٨.
(٣) ينظر : تفسير السمعاني
الصفحه ٢٨٨ : دعوته ، وحلّ من عقدته مقدار ما يفقه قوله من غير كلفة ،
وأبقى شيئا للالتباس على الناس ، فلذلك (٤) قال
الصفحه ٢٨٩ : ، وفائدة الأمر بالقول الليّن : تعبّدهما بتوخّي رشد فرعون ، واستمالته
، والثاني : قطع أعذار فرعون من كلّ وجه
الصفحه ٢٩٣ : )
: يجوز أن يكون
قول عبدة العجل ، ويجوز أن يكون كلاما تعقّب كلامهم من جهة الله ، أي : فكما نخبرك
ألقى
الصفحه ٢٩٤ : أو نملة ، فكيف (٢١٥ و) بفتنة قوم من
الأشقياء لإكرام نبيّ من الأنبياء؟
٩٧ ـ قوله (لا مِساسَ
الصفحه ٣٠٥ : . (٦)
١٥ ـ وقوله : (حَصِيداً) أي : شيئا حصيدا.
و (الخمود) :
الجمود والانطفاء.
١٦ ـ (وَما خَلَقْنَا
الصفحه ٣٠٧ : يَسْبِقُونَهُ (١) بِالْقَوْلِ)
: غاية الإخبات
والإنصات ، وترك الافتيات (٢).
٢٨ ـ (لِمَنِ ارْتَضى) أي : من
الصفحه ٣٠٨ : ، (٥) وهذا يحتمل ما ذكرنا ، ويحتمل : أنّ كلّ واحد في فلك
على حدة ، وكلّ يسبّحون ، وهذا قول المنجّمة والفلاسفة
الصفحه ٣١٤ : يطلبون
رضاه ، ويأبى الملك ، فدخل إبراهيم السجن ، فدعاهم إلى عبادة إلهه ، فقد رأيتهم قد
ركنوا إلى قوله
الصفحه ٣١٥ : ) ، متقدم (لا يعبدك أحد
غيري ... ونجني اليوم من النار). أما في أ : فالقول الثاني ساقط.
(٤) يجمر : يسرع
الصفحه ٣١٧ : وسليمان وقومهما.
٧٩ ـ وقوله : (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ) دليل على أنّهما حكما (٦) باجتهاد الرأي لا
الصفحه ٣١٩ : عليهالسلام تجري مرّة رخاء ، ومرّة عاصفة على مقدار المراد من
مصلحة الحال ، وذكروا في قوله : (غُدُوُّها شَهْرٌ
الصفحه ٣٢١ :
٨٤ ـ قوله : (فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ) يقول : برأنا ما به من وجع شديد في جسده