الصفحه ٢٣١ : (٩) ، فأتيا النبيّ عليهالسلام فسألاه عن قوله : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى تِسْعَ آياتٍ ...)، فقال رسول الله
الصفحه ٢٣٨ : العرب ٥ / ٣١٧.
(٣) أ : استفهام.
(٤) ساقطة من ع.
(٥) في قول الله تعالى : (كانُوا
مِنْ آياتِنا
الصفحه ٢٤٢ : ، فقال المسلمون الذين مع الملك : الله أعلم
بما لبثوا في الكهف ، فذلك قوله : (ثُمَّ بَعَثْناهُمْ
الصفحه ٢٥٠ : ء : ٩٤].
وقوله : (أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ)
: إلى أن يأتيهم
العذاب ، نظيره : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الصفحه ٢٥٣ : . (٢) الأزهريّ في قوله : (لابِثِينَ فِيها
أَحْقاباً) [النبأ : ٢٣] : جمع حقب ، وهو ثمانون سنة. (٣) صاحب الديوان
الصفحه ٢٥٤ : الذي قتله الخضر طبع يوم طبع كافرا. (٤) والجمع بين هذا وبين قوله : «كلّ مولود يولد على الفطرة»
(٥) ، أنّ
الصفحه ٢٥٨ : .
__________________
(١) قوله تعالى : (حَتَّى
إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ).
(٢) ينظر : تفسير الطبري ٨ / ٢٧٣ ، والغريبين
الصفحه ٢٦١ : )
: قال الكلبيّ :
نزلت في اليهود حيث أنكروا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم قوله : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الصفحه ٢٦٤ : (٥) الناس ، فيؤمنوا به.
(عَلَيَّ هَيِّنٌ)
: يسير غير
ممتنع.
٩ ـ وفي قوله :
(وَلَمْ تَكُ شَيْئاً) دلالة
الصفحه ٢٧٠ : برهان.
٣٨ ـ (أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ)
: في معنى قوله :
(فَكَشَفْنا عَنْكَ
غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ
الصفحه ٢٧٢ : عليهالسلام ، وهذا ما ألمح إليه المفسر ، بقوله : «عند من جعله
الذبيح» وهذا قول مردود ؛ لأن الصحيح هو أن
الصفحه ٢٧٣ : ،
__________________
بعشرة وجوه في كتابه إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان ٣٥٤ ـ ٣٥٧ ، آخرها نص
قول النبي عليهالسلام : «أنا ابن
الصفحه ٢٧٥ : حتى يكون الله يخرجني منها ،
فسمع هاتفا من فوقه : بأمري دخل ، وبأمري فعل ، فخلّ سبيله ، فذلك قوله
الصفحه ٢٧٦ :
قوله : (وَمِمَّنْ هَدَيْنا) يجوز أنّ [الواو](٦) للعطف على ذريّة آدم ، أو على ذريّة المحمول مع نوح ،
أو
الصفحه ٢٧٧ : ) الآية [مريم : ٥٩]. (٣)
٦١ ـ (وَعْدُهُ مَأْتِيًّا)
: هو القول
المفعول. وقيل : أراد الآتي. (٤)
٦٢