الصفحه ١٧٤ : القول تسميات العرب الجنّ (٨) ، وزعموا أنه المتولد بين الجنّ والإنس ، كبلقيس ،
والعملوق بين الجن والآدمي
الصفحه ١٧٥ : ـ (سُرُرٍ)
: جمع سرير.
٥٢ ـ (فَقالُوا (٥) سَلاماً)
: نصب ؛ لأنّه
من جنس القول
الصفحه ١٧٩ :
إله إلا الله بالعمل ؛ لأنّ إظهاره من عمل اللّسان ، وإن لم يكن القول في
الحقيقة عملا.
٩٤
الصفحه ١٨٦ : إليهم
، يدلّ : أنّ [من](٣) القرآن ما لا يعلم إلا بالتوفيق النبوي.
وقوله : (وَلَعَلَّهُمْ
الصفحه ١٨٧ : )
: للتأكيد ، لا
لتعليق الحكم بعدد (٣) محصور ، يدل عليه ما بعده وهو قوله : (إِنَّما
هُوَ إِلهٌ واحِدٌ).
٥٢
الصفحه ١٩٢ : )
: طلب العتبى ، وهو الرضى.
٨٧ ـ (إلقاء
القول) : صرفه.
(السَّلَمَ)
: الاستسلام
والخضوع.
٨٨
الصفحه ٢٠٥ :
و) أحرف (١) بالعبرانية ، ثمّ غابت ، فاضطره الخوف إلى دعاء دانيال عليهالسلام وألطف له (٢) القول ، وأراه
الصفحه ٢٠٦ : ٨ / ٣٢ ، والدر
المنثور ٥ / ٥٠.
(١١) : عليه.
(١٢) (على هذه) ، ساقطة من ع. وهو من قول ابن عباس والحسن
الصفحه ٢٠٩ : الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ (١١)) [محمد : ١١] ، وأما قوله عليهالسلام : «من قال : لا إله إلا الله دخل الجنّة
الصفحه ٢١٢ : يَبْسُطُ الرِّزْقَ)
: اتصالها بها
من حيث قوله : (انْظُرْ كَيْفَ
فَضَّلْنا) [الإسراء : ٢١] ، أو من حيث
الصفحه ٢١٥ : ، وحين يتناجون ، ويستمع بعضهم إلى بعض؟
(إِذْ يَقُولُ)
: نزل في قوله :
(إِذْ هُمْ نَجْوى).
٤٨
الصفحه ٢٢٢ : ، في قصة إلقاء الشيطان الكلام على لسان النبي عليهالسلام ، في سورة النجم ، بعد قوله تعالى
الصفحه ٢٢٣ : .
٧٨ ـ (أَقِمِ الصَّلاةَ)
: اتصالها بها
من حيث وعد النصرة في ضمن قوله : (وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ
الصفحه ٢٢٤ : الخدري (٦) : في قوله : (وَمِنَ اللَّيْلِ
فَتَهَجَّدْ بِهِ ...) الآية ، قال : يخرج الله قوما من النار من
الصفحه ٢٢٥ : الأصول المخطوطة : تعريض. والقريض : قول الشعر. لسان العرب ٧ / ٢١٨
، وتاج العروس ٥ / ٧٦.
(٤) الأصل وك