الصفحه ٦١٢ :
سورة الواقعة
مكيّة. (١) وعن ابن عبّاس وقتادة : إلا آية نزلت بالمدينة ، وهي
قوله
الصفحه ٦١٦ : الآية. (٤)
٦٥ ـ (تَفَكَّهُونَ)
: تندمون. (٥)
٦٦ ـ والقول
مضمر عند قوله : (إِنَّا لَمُغْرَمُونَ
الصفحه ٦٢٨ : ، وبينهم وبين المدينة مقدار
ميلين ، وكان المسلمون يتّقون دورهم (٣) وهم بها على المسلمين ، ففي ذلك قوله
الصفحه ٦٣٩ :
١ ـ عند قوله :
(لَرَسُولُ اللهِ) وقف حسن ؛ لأنّ قوله : (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّكَ لَرَسُولُهُ (٣)) ليس من
الصفحه ٦٤١ :
سورة التغابن
مدنيّة. (١) وعن ابن عبّاس مكيّة إلا ثلاث آيات من قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٦٧٣ : : (ذَرْنِي وَمَنْ
خَلَقْتُ وَحِيداً) إلى قوله : (سِحْرٌ يُؤْثَرُ) [المدثر : ٢٤]. (٨)
١٧ ـ وعن أبي
سعيد في
الصفحه ٦٩٤ :
سورة التطفيف
مكيّة. (١) وعن ابن عبّاس وقتادة : مدنيّة إلا ثمان آيات من قوله :
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٦٩٥ : ووزنهم.
٦ ـ وعن ابن
عبّاس في قوله : (يَوْمَ يَقُومُ
النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ)
: وهو يوم
الصفحه ٧٠٠ : : (ثُمَّ دَنا
فَتَدَلَّى) إلى قوله : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى) [النجم : ٨ ـ ١١]. وقيل : الشاهد يوم
الصفحه ٧١٠ :
عن ابن عبّاس
في قوله : (لِذِي حِجْرٍ) قال : لذي النّهى و (١) العقل. (٢) وكأنّه قيل : هذه الأقسام
الصفحه ٧١٥ : : (لَلْهُدى)
: لمن قدّرنا له
الهدى على قصد السّبيل. (٩)
١١ و ١٧ و ١٨ ـ
ذكر الكلبيّ أبا سفيان في قوله : (وَما
الصفحه ٧٢٠ : المسير ٨ /
٢٨٧ عن الجمهور ، وتفسير القرطبي ٢٠ / ١١٠ في قول الأكثر.
(٢) تفسير الماوردي ٤ / ٤٧٨ ، وزاد
الصفحه ٧٢١ : من سمع به في الأرض ، وإنّ
الرّجل ليحبّه إذا سمع به وما رآه قطّ ، وهو قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٧٢٥ : : (تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ). (١٣)
__________________
(١) تفسير الماوردي ٤ / ٤٨٩ وقال : في قول أكثر المفسرين
الصفحه ٧٣٠ : الرّحمن الرّحيم
١ ـ عن عبد
الله بن مسعود في قوله : (وَالْعادِياتِ) قال : هي الإبل. (٤) وقال ابن عبّاس