الصفحه ٥٥٥ : يكون
كلاما مبتدأ عن جهة الله على سبيل الإنكار ، ويجوز أن يكون حكاية قوله : من بشّر
بالأنثى من الكفّار
الصفحه ٥٦٦ :
وإعرابه ٤ / ٤٤٣ ـ ٤٤٤ : «فقال بعضهم : إنها نزلت في عبد الرحمن قبل إسلامه ، وهذا
كله يبطله قول : «أولئك
الصفحه ٥٦٩ : مكة إلى المدينة ، وهو
قوله : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ) [محمد : ١٣]. (٣)
وهي تسع
وثلاثون آية في عدد
الصفحه ٥٧١ : .
١٧ ـ (زادَهُمْ)
: قول النّبيّ عليهالسلام (هُدىً). (٥)
١٨ ـ (أَشْراطُها)
: علاماتها. (٦) قال
الصفحه ٥٧٤ : حكم الموادعة بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبين المشركين عام الحديبية ، (٦) ويحتمل : أنّه معنى قوله
الصفحه ٥٨٧ :
سورة ق
مكيّة. (١) وعن ابن عبّاس : إلا آية (٢) نزلت بالمدينة ، وهي قوله : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الصفحه ٥٩١ : حبك ، واحدها
حباك (٣٠٠
و) أو حبيكة. (٩)
٨ ـ (قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ)
: في رسول الله عليهالسلام. (١٠
الصفحه ٥٩٢ : ـ والقول
عند قوله : (ذُوقُوا) مضمر. (٤)
١٧ ـ (كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ)
: وعن ابن عبّاس
قال : كانوا
الصفحه ٥٩٣ : على
قوله : (وَفِي الْأَرْضِ) [الذاريات : ٢٠] ، أو قوله : (تَرَكْناها آيَةً) [القمر : ١٥]. (٤)
٥٠
الصفحه ٥٩٤ :
١ ـ عن ابن
عبّاس في قوله : (وَالطُّورِ) يقول : والجبل. (٣) وكلّ جبل طور ، ولكن عنى الله بهذا الجبل الذي
الصفحه ٦٠٠ : ) [النجم : ٥٥].
وجملة هذا
الفصل ممّا هو في صحف موسى وإبراهيم. (٩)
٣٧ ـ (وَفَّى)
: ما (١٠) ذكرنا في قوله
الصفحه ٦٠١ : .
(٥) تفسير الثعلبي ٩ / ١٥٧ ، والكشاف ٤ / ٤٢٩.
(٦) في قوله تعالى : (وَالْمُؤْتَفِكَةَ
أَهْوى (٥٣) فَغَشَّاها
الصفحه ٦٠٦ : بالمدينة ، وهي قوله : (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) [الرحمن : ٢٩] نزلت في اليهود حيث قالوا
الصفحه ٦٠٨ : كعب
الأحبار قال : لو لا آيتان من كتاب الله تعالى أخبرتكم بما يكون إلى يوم القيامة ،
وهما قوله : (كُلَّ
الصفحه ٦١٠ : طولها. (٣)
(وَجَنَى
الْجَنَّتَيْنِ دانٍ)
: قريب (٤) ، ومنه قوله : (قُطُوفُها دانِيَةٌ) [الحاقة : ٢٣