الصفحه ٤٥٦ : وهو يقشر جلد اللّسان ،
ولكنّه مستعار في الجهر بالقول السّيّئ ورفع الصّوت ، ومنه خطيب مسلاق ، (٣) وفي
الصفحه ٤٦٧ : جواز الجمع بين الحقيقة في لفظ إذا تجانسا (٦) ، ولم يتنافيا ؛ لأنّ قوله : (أَحْلَلْنا)
: حقيقة في حقّ
الصفحه ٤٨٦ : ،
متصلة بما قبلها يدلّ عليه فحوى الخطاب ، ولكن عموم قوله : (ما يَشْتَهُونَ) جعل ممّا يجوز اقتباسه (٥) لوصف
الصفحه ٤٨٨ : زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ
فَرَآهُ حَسَناً)
: كمن يعرف
الخير من الشّرّ ، (٤) وقد سبق القول في الاقتصار
الصفحه ٤٩١ : الجلال لهم.
٣٢ ـ والضّمير
في قوله : (فَمِنْهُمْ) عائد إلى (الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا). (٣) ويجوز أنّه عائد
الصفحه ٤٩٥ :
سورة يس
مكية. (١) وقيل : أية واحدة نزلت بالمدينة ، وهي قوله : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا
الصفحه ٤٩٩ : قوله تعالى : (وَالشَّمْسُ تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ لَها)؟ قال : «مستقرّها تحت العرش» (٣). وعن أبي ذرّ قال
الصفحه ٥١٥ : يتعاظمون علم النجوم ، فتشبّه بهم ؛
ليعذروه في قوله : (سَقِيمٌ) [الصافات : ٨٩] ، أي : سأسقم. (٦)
٩١
الصفحه ٥١٧ :
أن يصلى الجحيم. (١) وقيل : إنّكم لا تفتنون بآلهتكم إلا من سبق عليه القول (٢) منّي أنّه يصلى
الصفحه ٥٣٤ : الهجرة ، أو الصّبر على الأذيّة
، وفي أعدائهم المشركين.
١٨ ـ وذكر
الكلبيّ في قوله : (الَّذِينَ
الصفحه ٥٣٧ : » (٥).
٦٥ ـ (لَيَحْبَطَنَّ)
: أراد النّكال
والفضيحة العاجلة ، كما في قوله : (وَلَوْ تَقَوَّلَ
عَلَيْنا
الصفحه ٥٣٩ : ، وهو المصدر ،
والتّوبة فعل مرّة.
٤ ـ (ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللهِ)
: اتصالها من
حيث قوله : (شَدِيدِ
الصفحه ٥٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : (٢٨٩
و) بسم الله
الرّحمن الرّحيم (حم (١) تَنْزِيلٌ
مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢)) إلى قوله
الصفحه ٥٤٦ :
٢٩ ـ وعن عليّ
رضي الله عنه في قوله : (رَبَّنا أَرِنَا
الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ٥٥٢ : » (١).
٢٤ ـ (يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ)
: يصيّره غير
سامع ولا قابل للوحي. (٢)
والواو في قوله
: (وَيَمْحُ