الصفحه ٣٥٢ : الرأس النضيج. (٤)
١١٠ ـ (سِخْرِيًّا)
: أي : شيئا
سخريا.
١١٢ ـ وفائدة
السؤال من قوله : (كَمْ
الصفحه ٣٦٤ :
لحويطب بن عبد العزّى ، (١) وقوله : (وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ) نزل في مسيكة
الصفحه ٣٧١ : .
٥١ ـ (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) أي (٣) : إلى كتاب الله
الصفحه ٣٧٩ : .
وقوله : (إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَحِيماً)
: ترغيب وتعريض
بقبول التوبة إن تابوا.
٧ ـ (وَقالُوا (٦) ما
الصفحه ٣٨٨ : ) [الشورى : ٢٣] ؛ لأنّ ذلك يوجب حسن الظنّ به ، وقوله : (ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ
لَكُمْ) [سبأ : ٤٧
الصفحه ٣٨٩ : ، فهل عندك شيء
ألين من هذا؟ فأنزل جبريل قوله : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ (٢٤٤
الصفحه ٤٠٢ : عليهالسلام. (٤)
(مَنْطِقَ الطَّيْرِ)
: أخص من القول
، وأعمّ من التّكلّم ، فظاهر الاستعمال ؛ لأنّ القول يوصف
الصفحه ٤٠٣ : ٤ / ١٩٩ ، والدر المنثور ٦ / ٣١٢ ، ورد هذا
القول ابن كثير في تفسيره ٣ / ٤٨٠.
(٦) ع : وبالنمل
الصفحه ٤١٥ : ، (٣) واللام مقحمة كما في قوله : (وَيَبْغُونَها عِوَجاً) [الأعراف : ٤٥](٤).
٧٤ ـ (تُكِنُّ)
: تخفي.
٧٦
الصفحه ٤١٩ :
لِيَقْتُلُوكَ)
: لأنّ القبطيّ
حيث سمع قول الإسرائيليّ خلّاه ، ومضى على وجهه يخبر فرعون بالقصة
الصفحه ٤٢٠ : (٣) ، وليس بالقياس.
٢٤ ـ عكرمة عن
ابن عباس : وقوله : (إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ
الصفحه ٤٢٢ :
مُرْسِلِينَ)
: إيّاه كما
أرسلناك (٣).
٤٦ ـ عن
الضحّاك بن مزاحم ، عن ابن عباس في قوله : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الصفحه ٤٢٩ : قائمة مقام قوله : اعلم ؛ لما في الدعاء بالويل من التنبيه؟
وقيل : وي منفصلة من كأنّ على سبيل التعجّب
الصفحه ٤٣٢ : تخفيفهم عن تابعيهم.
١٣ ـ (وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقالَهُمْ)
: في معنى قوله عليهالسلام : «من سنّ سنّة حسنة
الصفحه ٤٥١ : ) ، ومسلم في صحيحه (٢٤٢٥) ، والترمذي في
السنن (٣٢٠٧).
(٣) بعد قوله تعالى : (النَّبِيُّ) ، زاد في