الصفحه ٢٤٥ :
فإنّ الذكر والنسيان لا يجتمعان في وقت واحد (١) ، والتقدير فيه : إن نسيت الاستثناء عند القول
الصفحه ٢٦٠ :
١٠٠ ـ (وَعَرَضْنا جَهَنَّمَ)
: في معنى قوله (٢٠٥ و) (وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغاوِينَ) [الشعرا
الصفحه ٢٦٦ :
كائنا ، فاطمأنّت مريم إلى قوله ، فدنا منها فمدّ جيبها بأصبعه ، ثمّ نفخ
في جيبها ، فوصلت تلك
الصفحه ٢٦٨ :
العبادتين المشروعتين على شريطة الإمكان.
٣٢ ـ (وَبَرًّا)
: عطف على قوله
: (مُبارَكاً)(٤) [مريم : ٣١].
عن
الصفحه ٢٧١ : ما يسمع ويبصر.
وقوله : (وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً) يدلّ على امتناع جواز عبادة كلّ من هو دون الله
الصفحه ٢٨٥ : .
٧ ـ (وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ)
: أو لم تجهر.
(يَعْلَمُ السِّرَّ)
: ويعلم إخفاءه (١٤) ، وهو ما يخطر ببال
الصفحه ٢٩٦ : قوله : (كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ) [النور : ٣٩]. (٢)
(صَفْصَفاً)
: (٢١٥ ظ) قريب من القرقر والسّبسب
الصفحه ٣٠٣ : القول ، وألطف لهم ، وقال : إنّما اختبرت
شدّتكم على دينكم ، فقد رأيت الذي أحببت ، فسجدوا له ، ورضوا عنه
الصفحه ٣٢٦ : فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ
الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ) [المائدة : ١١٧] إلى قوله : (الْعَزِيزُ
الصفحه ٣٢٧ : حيث قوله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) [الأنفال : ٣٣] ، ولأهل الذمّة فإيجابه
الصفحه ٣٣٢ : اليهود يأتون النساء على حرف واحد» ، (٤) ومنه قوله عليهالسلام : «أنزل القرآن على سبعة أحرف كلّها شاف كاف
الصفحه ٣٣٤ : ـ (وَهُدُوا)
: معطوف على
قوله : (آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) [الحج : ٢٣].
(الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ
الصفحه ٣٤٠ : ء منقطع ، ومثله
قوله : (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى (١٩) إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ
الصفحه ٣٤١ : وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ) [البقرة : ١٩٤].
وقوله : (بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ)
: لازدواج الكلام
الصفحه ٣٤٣ : إبراهيم لا شكّ ، والجدّ أب
الأمّ لا محالة. (٥)
(لِيَكُونَ الرَّسُولُ)
: اللام عائدة
إلى قوله