الصفحه ١٦٧ : يودّ فيه لو كان مسلما. أبو حنيفة (١٠) ، عن حماد (١١) ،
__________________
(١) هو قول جمهور المفسرين
الصفحه ١٦٨ :
عن إبراهيم (١) : سألت (٢) عن قول الله عزوجل : (رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا
الصفحه ١٧٣ : لطين بعد ، ففي ذلك يقول : (وَكانَ الْإِنْسانُ عَجُولاً)(٤) [الإسراء : ١١] ، وقوله : (خُلِقَ الْإِنْسانُ
الصفحه ١٨٣ : ]. وقيل : في محلّ الخفض عطفا على قوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ) [النحل : ١٢]. (٣) وقيل : في محلّ الرفع بالابتدا
الصفحه ١٨٥ : ، كنقض القول.
٢٧ ـ (الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ)
: هم الراسخون
من جملة المؤمنين. يستدلون بهذا الخطاب
الصفحه ١٩١ : الأموال ، فكان
إشراكهم عيسى عليهالسلام بالله تعالى أقبح.
٧٢ ـ ابن عباس
في قوله : (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٩٥ :
نفسها.
١١٢ ـ عن ابن
عباس في قوله : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً)(٨) ، قال : هي مكة
الصفحه ٢٠٢ : ربّكم ، هذا عدوّكم قد أظلّكم ، فحاموا (١٢) عن دينكم ، وامنعوا بيضتكم ، وتوكّلوا على ربّكم ، أقول
قولي
الصفحه ٢١٠ : قوله
: (وَاخْفِضْ جَناحَكَ
لِلْمُؤْمِنِينَ) [الحجر : ٨٨].
٢٥ ـ (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما فِي
الصفحه ٢١٤ :
على نبيّنا عليهالسلام من رأس اثنتين وعشرين آية ، قوله : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا
الصفحه ٢١٧ : المشركون بالقول والفعل ، فشكوا ذلك إلى رسول
الله عليهالسلام فأنزل. (٢)
(لِعِبادِي)
: المسلمين.
(هِيَ
الصفحه ٢٢١ : عليه ظاهر الخطاب ،
وقوله : (أَلا بُعْداً لِعادٍ
قَوْمِ هُودٍ) [هود : ٦٠] ، (أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٢٦ : ، ولم يأتنا بشيء ، ثم عادوا ، فسألوه عن حديث أصحاب الكهف ،
فقصّ عليهم حتى بلغ إلى قوله : (وَلا
الصفحه ٢٣٥ : : (وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ) أي : بدعائك. وهي معنى قوله : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ
تَضَرُّعاً
الصفحه ٢٤٤ : .
(وَلْيَتَلَطَّفْ)
: وليتكلّف
اللطف في القول والعمل ؛ كيلا نفتضح.
٢٢ ـ (سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ)
: الكلبيّ ، عن
أبي