الصفحه ٥٢٦ : ) [الأنعام : ٨٤] إلى قوله : (فَبِهُداهُمُ
اقْتَدِهْ) [الأنعام : ٩٠] ، فقال : كان داود عليهالسلام ممّن أمر
الصفحه ٥٤١ : أَوْ بِأَيْدِينا) [التوبة : ٥٢] قوله : (قُلْ هُوَ الْقادِرُ
عَلى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ ...) الآية
الصفحه ٥٤٥ : قوله : (أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ) قال : خلق الأرض يوم الأحد
الصفحه ٥٤٧ : ). (٢)
٤١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا)
: مبتدأ وخبره
في جملة. (٣)
٤٤ ـ قوله : (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ
الصفحه ٥٦٠ : . (٤) ولا يصحّ هذا القول ، إلا أن يكون ليلة القدر دوّارة في
السّنة للتّفاوت الذي بين الحساب الشّمسيّ
الصفحه ٥٨٩ : . وقيل : قوله : (لا تَخْتَصِمُوا) في الكفّار ، وقوله : (ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ
الصفحه ٦٠٩ : ـ فحوى قوله
: (لا تَنْفُذُونَ
إِلَّا بِسُلْطانٍ)
: أن تنفذوا
منهما (٣) من له سلطان ، و (السلطان) : إذن
الصفحه ٦١٨ : أعمالهم الصّالحة ، فلا يحتاجون (١٢) إلى نور آخر. (١٣) قوله : (رَبَّنا أَتْمِمْ
لَنا نُورَنا) [التحريم
الصفحه ٦٣٥ :
عتبة امرأة أبي سفيان ، أمّ معاوية ، في جملة المبايعات ، فلمّا بلغ رسول
الله عليهالسلام إلى قوله
الصفحه ٦٥٠ : . (٤)
وعن ابن مسعود
: (وَالْحِجارَةُ)
: حجارة من
كبريت خلقه الله كبريتا كما شاء. (٥)
والقول مضمر
عند قوله
الصفحه ٦٥٤ : ، والفصل الثّاني إلى قوله : (لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) [القلم : ٣٣] مدنيّ ، والفصل الثّالث إلى قوله
الصفحه ٦٧٥ : (٨) في قوله : (إِلَّا أَصْحابَ
الْيَمِينِ)
: قال : هم
الولدان. (٩)
٥١ ـ وعن ابن
عبّاس في قوله
الصفحه ٧٤١ :
المراد به الانتصاب بعد الركوع. (١) والأصل لهذين القولين لأنا لم نجد في القرآن أمرا
بالصلاة
الصفحه ٥٧ : ، لا إله إلا الله ، وبعدد من لم يدع لله ولدا» (٣). وهذا حديث موضوع باتفاق العلماء كما ذكرنا قول ابن
الصفحه ٦٧ : موسع نوعا ما ، وذلك
عند حديثه عن قول الله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ