الصفحه ٣٤٩ : ». (٥) وعن عائشة قالت : سألت رسول الله عن قوله : (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا
وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ
الصفحه ٣٥٠ : يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ)
: القرآن ،
فيعلموا أنّه ليس من جنس كلام الناس ، بلى قد تدبّروه فسمّوه سحرا يؤثر
الصفحه ٣٦٠ : . (٥)
١٤ ـ يحتمل أنّ
قوله : (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ) على سبيل التكرار.
وأنّ قوله
الصفحه ٣٦١ :
٢١ ـ وقوله : (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ) معطوفة على نظيرها قبل الجواب ، ويجوز أن يكون الجواب
مضمرا
الصفحه ٤١١ :
ويحتمل : أن يكون (١) مسموعا على سبيل الاستفاضة.
٢٢ ـ وقوله : (أَحَطْتُ بِما لَمْ تُحِطْ بِهِ
الصفحه ٤١٢ : : (وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ) دليل على حسن طاعة الرعيّة للإمام.
٣٤ ـ وفي قولها
: (إِنَّ الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا
الصفحه ٤١٨ : المدينة
، قوله : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) [القصص : ٨٥]. (١)
وهي
الصفحه ٤٤٣ : (٦) قرأ قوله : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً)(٧) أتته أحبار اليهود فقالت (٨) : إنّك إن
الصفحه ٤٤٤ : ، فأنزل. (٨)
واتصال الآية
من حيث قوله : (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ)، و (٩) من حيث قوله : (وَلَوْ
الصفحه ٤٤٥ : عباس في قوله : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ
الصفحه ٤٦٩ : لمرضعته ، ولكنّ الزهريّات والسّعديات خالاته على
طريق الإجمال لمكان آمنة وحليمة.
والظاهر من
قوله
الصفحه ٤٧٧ : )
(إِنَّكُمْ)
: بالكسر ؛ لأنّ
قوله : (يُنَبِّئُكُمْ) في معنى القول. (١١)
(أَفْتَرى)
: لم يدخل المدّ
؛ فلأن
الصفحه ٤٩٠ : (٤).
١٦ ـ (وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ)
: ليس بعطفه على
قوله : (إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ) ؛ لكونه موقوفا
الصفحه ٤٩٦ : (٣)) [يس : ١ ـ ٣] حتى بلغ إلى قوله : (جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً) [يس : ٨] ، فضرب الله بأيديهم إلى
الصفحه ٥١٦ : قال : سألت رسول الله عن قوله : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) قال : «عشرون ألفا