الصفحه ١٥٧ :
٣٩ ـ (١) والمحو والإثبات عام في الأعيان ، والأحكام كلها.
و (الكتاب) :
هو ما قضى الله به من
الصفحه ٣٦٤ : على استفادته المال بعد عقد الكتابة.
والمراد بالعلم (٩) غلبة الظنّ قبل عقد (١٠) الكتابة جائز معجّلا
الصفحه ٥١٦ :
٧ / ١١٥ ، وقال الترمذي : حديث غريب.
(٥) ينظر : زاد المسير ٦ / ٣٢٢ ، واللباب في علوم الكتاب ١٦ / ٣٤٤
الصفحه ٥١٩ : أ.
(٢) الأصل وع وأ : الكتاب ، وهذا من ك.
(٣) ينظر : تفسير السمرقندي ٣ / ١٥٠ ، والبيان في غريب إعراب القرآن
الصفحه ٧٦٧ : الأصبهاني ، أحمد بن عبد الله ، ت ٤٣٠ ه ، ط
٤ ، دار الكتاب العربي ، بيروت ، ١٤٠٥ ه ـ ١٩٨٥ م.
٣٣٥ ـ حلية
الصفحه ٧٦٩ : الكتاب العربي ، بيروت ، ١٤١١ ه
ـ ١٩٩١ م.
٣٧٥ ـ ديوان
الشافعي : راجعه وعلق حواشيه وزاد عليه : د. محمد
الصفحه ١٢ :
المطلب الثالث
مصادر المؤلف في الكتاب
لقد كان كتاب «درج
الدرر» زاخرا بالنقول عمّن سبقه من آرا
الصفحه ٢٣ : الصحيح منها ، لأن كثيرا من الأقوال لا تصح نسبتها إليهم ، وقد يتعارض
بعضها مع ظاهر كتاب الله تعالى أو سنة
الصفحه ٢٥ :
إنّما سألتك لتخبرني ، قال : فهي أيّام سمّاها الله تعالى في كتابه ، وهو
أعلم بها ، أكره أن أقول في
الصفحه ٢٧ : ، وتحقيق الألفاظ القرآنية من أول ما ينبغي أن يشتغل به المقبل
على كتاب الله تعالى ، فقد نص الراغب الأصبهاني
الصفحه ٣٤ : ». (١)
ب ـ التقديم والتأخير :
وهو باب من
أبواب البلاغة قال عنه عبد القاهر الجرجاني في كتابه دلائل الإعجاز (٢) : «هو
الصفحه ٣٨ : يتصوّر غير ذلك.
والوجه في هذا
النوع الواحد أنّ السورتين بمنزلة كتابين ، والله يقول : (فِيها كُتُبٌ
الصفحه ٦٠ : سبحانه : (كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ) [هود : ١] ، وجاء ما يدل على أنه كله متشابه ، إذ قال جل ذكره : (اللهُ
الصفحه ٦٨ :
ويتم قوله في
المعنى اللغوي : «وتسمى كتابة ما هو في كتاب سابق نسخا مجازا ، وكذلك تسمى نقلا
الصفحه ٧٦ : الأساس ، وهو فهم كتاب الله تعالى وتوضيحه للعامّة ، إلى أن يكون
كتاب تاريخ فيه الغث والسمين ، والصالح