الصفحه ٦ : باللّغة والنّحو والصّرف ، تاركا ما
يتّصل بعلوم القرآن من تفسير وعلم كلام وحديث وفقه ، باتّفاق مع الأخ
الصفحه ١١ : المفتنّ في العربية ونحوها) ، والدكتور
أحمد أحمد بدوي في كتابه (عبد القاهر الجرجاني وجهوده في البلاغة
الصفحه ١٦ : ، وقد بلغ من عنايته بكتاب الإيضاح لأبي عليّ الفارسيّ ، أحد أئمّة
البصريّين ، أن شرحه شرحا مبسوطا في نحو
الصفحه ١٧ : تضع كلامك الوضع الذي يقتضيه علم النّحو
، وتعمل على قوانينه وأصوله» (٦). فالتّقديم والتّأخير ، أو تغيير
الصفحه ٣٣ : » (٦).
ب ـ أئمة اللغة والنحو :
الفراء ، أبو زكريا يحيى بن زياد (ت ٢٠٧ ه):
معلوم أنّ
الفرّاء من أشهر أئمّة
الصفحه ٤٧ : أوى إليه النحويّون في بناء
أصولهم ، وإرساء قواعدهم. وقد اعتمد مؤلّف (درج الدّرر) على الشّاهد القرآنيّ
الصفحه ٥٢ : )» (٣).
٤ ـ الشّعر العربيّ :
يعدّ الشّعر
العربيّ الموثوق بروايته من المنابع الأصيلة التي أمدّت النّحو العربيّ
الصفحه ٥٣ : :
اعتدّ علماء
اللّغة والنّحو القدامى بأقوال العرب وأمثالهم ، وأووا إليها في الأغراض النحويّة
والصّرفيّة
الصفحه ٥٧ : يكون ميلا إلى مذهب نحويّ ، وإنّما
انسجاما مع مذهبه الفقهيّ. ويمكن تبيان ما ذهبنا إليه من خلال الأمثلة
الصفحه ١٥٢ :
الذبّح : الشّقّ" (١١).
وأصل (الابن) :
بنو ، نحو : سمو ، وقيل : بني ، نحو : يدي ، وقيل : بنو استدلالا
الصفحه ١٩٣ : ء أيضا لئلا
تختلف الياءات (٥) بين ذوات الواو وذوات الياء (٦) ، نحو : السقيا ، والفتيا أمثلة معدودة على
الصفحه ٢١١ : مع عجز مختلف وهو : أظبي كان أمّك أم
حمار ، وهذا بلا عزو في الجمل في النحو ١٤٧ ، وشرح الكافية في النحو
الصفحه ٢٦٣ : والإيقان والادّعاء
والزّعم ونحوها. ومجازه : لئلا يكون لغير الظالمين من الناس عليكم حجّة ، إذ
الاستثناء مع
الصفحه ٥٢٤ : )
: ندب ودعوة
للذين (٤) والوا بني أبيرق.
(سُوءاً)
: ما يسوء به
غيره من الغصب والسّرقة ونحوها
الصفحه ٥٤٠ : ليعلم أنّ الله كلّمه حقيقة وخاطبه خطابا ، وليحسم توهّم
المجاز ، ونحوه (٨) قولك : مال برأسه ، وقال بيده