الصفحه ٧٠ : (ستّة) : «أصله : سدسة» (٤) ، وواضح أنّه يعني أنّ التّاء مبدلة من الدّال والسين ،
وهو ما ذكره صاحب الكتاب
الصفحه ٧٨ : سطرا ، وفي
السطر الواحد نحو (١٣) ثلاث عشرة كلمة.
وهي نسخة كاملة
، كتبت بخطّ واضح ومقروء. ولم يذكر
الصفحه ١٠٢ : الواو إلى الساكن قبلها (٧) فانكسر ما قبل الواو فانقلبت ياء ، نحو : ميعاد وميزان (٨).
٦ ـ (اهْدِنَا
الصفحه ٢٠ :
فالسّعد في
طالع البهائم
وواضح أنّ مثل
هذه السّخرية المرّة قد لا تصدر إلا عمّن رأى أنّ أولي الأمر
الصفحه ٧٣ : وانفتاح ما
قبلها فصار (يتامى). وواضح أنّ نقله القول الثّاني بصيغة : «قيل» يوحي بتضعيفه.
والقولان في جمع
الصفحه ٢٢٧ : جعل من حيّز الحروف فمنع (٥) الصّرف إلا على جهة (٦) الأمر.
و (البرهان) (٧) : الحجّة الواضحة ، يقال
الصفحه ١٣ : النّحو» (٢) ، وقد «انتهت إليه رئاسة النّحو في زمانه» (٣) ، فهو بالأساس ، كما يقول د. كاظم بحر المرجان
الصفحه ٢٣٤ :
(حَتَّى تَتَّبِعَ)
: (حتى) تدخل في الكلام لثلاثة معان : (٣١ و) الغاية نحو (إلى) ، والتعليل نحو
الصفحه ٥١ : الاستشهاد بالحديث النّبويّ الشّريف ، وعدّه مصدرا من مصادر
الاحتجاج في قضايا النّحو والصّرف ، فمنهم من أيّد
الصفحه ٥٥ : اللّغة والنّحو ، ويشهد له
على ذلك كثرة الشّواهد التي ساقها للاستدلال على صحّة الآراء التي يذكرها ، وقد
الصفحه ١٢ : والنّحو وغير ذلك من العلوم.
وأكثر المصادر
التي ترجمت لعبد القاهر الجرجانيّ لا تذكر غير شيخ واحد له هو
الصفحه ٢١ :
أقف في هذه المصادر على تآليف له في النّحو. والأهمّ من ذلك كلّه أنّ مصادر
ترجمة ابن ماكولا التي
الصفحه ٢٣ : المسائل النّحويّة
والصّرفيّة واللّغويّة ، واعتدّ بها. وبعض هذه الشّواهد لشعراء جاهليّين كامرئ
القيس
الصفحه ٧٧ : ) ثلاثة وعشرون سطرا ،
وفي كل سطر نحو (١٥) خمس عشرة كلمة.
وهي نسخة كاملة
، باستثناء نقص يسير في نهاية
الصفحه ٨١ :
١١ ـ وثّقت
أقوال المفسرين والنحويين واللغويين من مصادرها الأصلية ، أو من المصادر التي ذكرت
فيها