الصفحه ٦٤٣ : أن يحاسب العبد ثمّ يوزن بدواوينه ثمّ توزن أعماله ثمّ يوزن نفسه
، كما يبتلى في الدّنيا مرّة بعد مرّة
الصفحه ٦٧٣ : أحسن
ما يكون أملاها النفس ، فأقبلت نحوهم حتى إذا أدنت (٢) منهم بركت ووضعت سقبا (٣) مثلها ، ثمّ نهضت إلى
الصفحه ٧٣٧ : الآباد. ونهى المؤمنين أن يكونوا أمثالهم في البطر والرّياء
؛ لأنّ البطر هو الطّغيان يحمل النّفس على تمنّي
الصفحه ٨٠٦ : نعمة بعد الإسلام أعظم في نفسي من صدقي رسول الله صلىاللهعليهوسلم حيث صدقته أنا وصاحباي أن لا نكون
الصفحه ١٩ : إشارة يمكن الاستدلال بها على المؤلف.
وقد يكون الأمير المؤلف نفسه ، فليس بدعا في كتب القدماء أن يذكر
الصفحه ٢٥ : سَفِهَ نَفْسَهُ) [البقرة : ١٣٠] إذ قال : «وقول أبي عبيدة وأبي عبيد : إنّ معنى قوله : (سفه
نفسه) : أهلكها
الصفحه ٤٤ : ء كلامه على توجيه قوله تعالى : (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ) [البقرة : ١٣٠] ، وهو قوله : (من عرف نفسه فقد
الصفحه ١٦١ : ).
__________________
(١) ينظر : تفسير مجاهد ١ / ٧٦ ، والطبري ١ / ٤٢٧.
(٢) من قوله تعالى في الآية ٥٨ نفسها : (وَقُولُوا
حِطَّةٌ
الصفحه ١٦٢ : قوله تعالى في الآية نفسها : (نَغْفِرْ لَكُمْ
خَطاياكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ). وينظر : تفسير غريب
الصفحه ١٦٥ : نفسها : (وَلا
تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ).
(٥) ديوانه ٣٢ ، والخصائص ٣ / ٢٩١.
(٦) ينظر
الصفحه ١٨٧ : (٩) ، وإنّما أعني بالواحد الجزء الذي لا يضمن العدد في
نفسه ، وبالعدم ما (١٠) لا يثبت معقولا موجودا. (٢٠
الصفحه ٢١٢ : النفس.
والنوع الرابع
: تأثير في العقول والصدور بالخيال (٢) والعرف ، وهو بالطبّ أو بمطاوعة الجنّ أيضا
الصفحه ٢١٥ : ؛ لأنّ الضرّ في نفسه على معنى
الطبيعة والنّفع بالتقدير (٢).
(وَلَقَدْ عَلِمُوا)
: يعني اليهود
الصفحه ٢١٨ : ، وقد يجعل الشيء ذا معناه : وهو نفسه ،
كقولهم : الإنسان ذو روح وجسد ، والأمر ذو بال. وهو يشبه الأخ والأب
الصفحه ٢٢٧ : ).
وإسلام الوجه
للشيء صرف الإقبال إليه ، وتسليم النفس ، وتفويض الأمر (١١) ، ومنه يقال في عقد السّلم : أسلم