الصفحه ٢٣٧ : ـ عليهالسلام
*
وقد اختلف العلماء فى سبب تسمية الله تعالى ـ قصة يوسف ـ عليهالسلام ـ من بين
أقاصيص القرآن
الصفحه ٢٨١ :
ولم يكن محمد
مشاهدا الأحداث التى جاء القرآن الكريم بقصصها ، وهى صادقة ، وثابتة فى الصادق من
أخبار
الصفحه ٧٨ :
كانوا صادقين وصدّيقين معا ، بشهادة القرآن :
من مثل قوله
تعالى عن إبراهيم : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ
الصفحه ١٣٣ : ، لا على سبيل الاستقرار ، ولا على سبيل المرور
والاجتياز.
وقالوا :
ومعلوم من ظاهر سياقات القرآن أنه
الصفحه ٢٦٢ :
كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ) من الأمم الخالية ، والقرون الماضية ، وما حل بهم من
العذاب والنكال
الصفحه ٣٥٠ : ظلها فى الأرض حتى تتوارى.
فهل
معنى ذلك أن المائدة نزلت أكثر من مرة؟
إن
القرآن الكريم يدل دلالة
الصفحه ٢٧٤ : أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ
لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٣٧٤ : التاريخ ، أراد القرآن منها تجسيد التجربة الإيمانية فى الفتية
، الذين فروا بإيمانهم إلى الكهف ، ولبثوا فيه
الصفحه ٦ : ، إذ هو النبى الأمى الذى يجدونه مكتوبا عندهم فى التوراة والإنجيل.
ويتساءل أى تال
للقرآن .. من أين جا
الصفحه ٥٣ : القرآن بمعان صحيحة ، غير أن القرآن لا يتضمنها ،
وقد ينزلقون فيحملون بعض الآيات على ما يؤمنون به من وحدة
الصفحه ٤٢٩ :
ـ من هم أصحاب
الكهف؟
ـ لماذا هربوا
من قومهم؟
ـ مواصفات
الكهف كما ذكرها القرآن.
ـ لماذا لم
الصفحه ٢٧٧ : الحق
سبحانه مخوفّا ومحذّرا من مخالفة أوامره والتجرؤ على زواجره (أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى) أى الكافرين
الصفحه ١٥ : قرآنه
من معان وحكم .. وقد فسروا لفظ «الحكمة» الوارد فى القرآن ، بأنها «تفسير القرآن» (١).
أخرج ابن أبى
الصفحه ١٨ : ، والناسخ والمنسوخ (١).
ومن العلماء من
أوجز فى التعريف ، فقال : هو علم يبحث فيه أحوال القرآن الكريم ، من
الصفحه ٣٨٢ :
(هُوَ سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ